بسبب يوم ميلاد (بركة) المشؤوم، يفيق من نومه على بعض المواقف السيئة، من ضمنها محاولة هدم الشرطة عمارته التي يبنيها، وأيضًا سُرق هاتفه، يحاول الحصول على المال من (صلاح) صديقه ليسدد ديونه، فيذهب إلى والد (صلاح) حتى يأخذ المال بعد أن حدثه في الهاتف؛ لكنه عندما ذهب لم يجد سوى هاتف (صلاح) فقط.
يحصل (بركة) على كارت ذاكرة بالصدفة يوجد به اعترافات خطيرة عن عصابة كبيرة، بسبب ذلك يطارده بعض المجهولين؛ لكنه هرب منهم، يحتار (بركة) في كيفية التصرف في الكارت هل يسلمه للشرطة أم لأصحابه؟
(بركة) يُسلم المهندس الفاسد إلى الشرطة في قضية رشوة، وكسب قضية عمارته وأخذ تصالح مؤقت من الحكومة، (عزمي) يبحث عن (بركة) ويأمر بمراقبته، يذهب (عوض) إلى المشفى بعد محاولات زواجه المتكررة.
يستمر (بركة) في البحث عن حل لكارت الذاكرة، ويجد في الفيديو أن الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يقف أمام هذه الشبكة هو النائب العام، ووالدته تشك أنه يوجد شيء يفكر به، يذهب (بركة) ليزور والده في السجن ويحكي له عن الكارت، (عزمي) يحكي ل(كساب) ما حدث، والد (بركة) ينصحه بفعل الحق والتوكل على الله.
(بركة) يهرب من رجال (عزمي) ويذهب إلى النائب العام؛ لكنهم يحاولون إظهاره على أنه مريض انفصام، يأخذ (بركة) النائب العام إلى بيته حتى يثبت له أنه غير مريض؛ لكن والدته تتعرف على الدكتور (وجيه).
(فريدة) تتعرف على (وجيه)، (بركة) يجد أن الكارت يوجد عليه صور طفولته، فيصدق أنه مريض انفصام؛ لكن (فريدة) تعطيه الكارت الحقيقي بعد ذلك، (عزمي) يعرض عليه المال مقابل الكارت ويتركه يختار؛ لكن في الحالتين سوف يتخلص منه.
(بركة) يحاول إيجاد طريقة للخروج من هذه الورطة، يُرسل (عزمي) شرطة وهمية لأخذ (بركة) من البيت حتى تظل (فريدة) بمفردها ويُرسل (عشماوي) ليقتلها.
يحاول عدد من اﻷشخاص أخذ الكارت من (بركة) بالإجبار؛ لكنه أذكى منهم وجعل الشرطي يخرجه حتى يوقف له نشر الفيديوهات، ورغم عودة (بركة) غير المتوقعة للبيت، يستمر (عشماوي) بتنفيذ مهمته.
يمسك (بركة) بـ(عشماوي) من نقطة ضعفه وهي ابنته، (عشماوي) يهدد (عزمي) بقتله، رجال (كساب) يستمرون بمراقبة (بركة).
يأمر (عزمي) رجاله بأن يأخذوا (بركة) إلى (كساب)، يتفاوض (بركة) مع (كساب) على المال ويطلب منه مئة مليار دولار، وأثناء ذهاب (بركة) إلى البيت يقابله (جلال) ويعرض عليه المال مقابل آثاره.
يتشاجر (جلال) في برنامج على التلفزيون، يحاول (كساب) اختراق برنامج (بركة)؛ لكنه يفشل، ويزور (بركة) والده فينصحه بتسليم الكارت للشرطة.
والد (بركة) ينصحه بالقضاء على العصابة، ويستمر (بركة) بالتفاوض مع العصابة، فيُرسل (كساب) رجلًا يقتل والده بسكين.
يموت والد (بركة) ويكفنه ويدفنه؛ لكن لم يأخذ عزاه حتي يأخذ ثأره، يدخل (كساب) بيت (بركة) ويبحث عن الكمبيوتر ويأخذه ليوقف البرنامج، يذهب (بركة) لرجال الجبل ليتفق معهم أن يعودوا معه إلى القاهرة حتى يأخذ ثأر والده.
يأخذ (بركة) (حسام) قبل أن يهربه (كساب)، ويدفنه حيًا انتقامًا لوالده، لا يستطيع (كساب) إيقاف البرنامج، ويذهب ليعزي (بركة) ويهدده، يوقعه (بركة) هو و(عزمي) في كمين ويتركهم في الصحراء بدون ملابس.
جد بركة طلب منه أن يأخذ ثأر والده، أمسك بركة بسلامة، يعود بركة إلى بيته في مصر ليبدأ مسيرة انتقامه.
بركة جعل كساب ورجاله ينظفون البيت، بركة يتفق مع عشماوي أن يجهز رجاله بالأسلحة، أخذ بركة من الدكتور وجيه منوم.
أخذ بركة عشماوي وأحضرا ابنته، كساب نجح في نقل البيانات؛ لكن اتضح له أنه مقلب من بركة، نادين ذهبت إلى بيت بركة لأنها اشترت البيت.
عرف عزمي أن بركة له صديق يسمى خالد يعرف عن البرنامج وأمر بإحضاره من إيطاليا، كساب يأمر بإحضار ابنة عشماوي، في نفس الوقت الذي يأخذ فيه عشماوي ابنته من عند بركة.
لم يستطع رجال كساب خطف ابنة عشماوي، ضرب كساب ابن عزمي، يترك عشماوي إبنته في حماية جد بركة، أرسل كساب رجلان لسرق الفيديوهات من كمبيوتر بركة.
يعمل بركة مع دارين، يستمر كساب في محاولة إيقاف البرنامج حتى ينجح، ويرسل رجاله لقتل المهندس الذي أوقفه؛ لكنه يهرب منهم، وبركة قرر الإختفاء؛ لكنه لم ينجح، وصل كساب لبركة قبل أن يهرب.
أعاد بركة تشغيل البرنامج وهذه كانت المفاجأة لكساب، رجال كساب قتلوا المهندس، طلب عزمي من ابنه أن يسافر، هدد بركة علاء المذيع بالفيديو.
علاء سأل عزمي عن بركة، ذهب بركة إلى فوزي ليهدده بالفيديوهات، أحضر كساب خالد صديق بركة من إيطاليا، واتفق معه ضد بركة، قررت فريدة الذهاب إلى النائب العام؛ لكن رجال كساب أمسكوا بها.
خالد ذهب إلى بركة وحكى له ما حدث، ذهبت فريدة إلى المشفى بسبب جرعة المخدر الزائدة التي أعطتها لها نوفا، عرف بركة أن نوفا من فعلت ذلك، أرسل علاء رجل ليقتل بركة، مريم حامل من علاء.
ضُرب بركة بالنار، كساب ذهب إلى المشفى حتى يطمئن عليه، أمسك رجال كساب بمن ضرب النار، الأطباء لم يستطيعوا إخراج الرصاصة من بركة، يتضح أن دارين تعمل مع الشبكة، أحضر كساب أطباء من ألمانيا حتى يخرجوا الرصاصة من بركة حتى يفيق ويوقف البرنامج.
فاق بركة من العملية وأوقف البرنامج، قتل علاء الشاب الذي أطلق النار على بركة، أخذ كساب خالد ليوقف البرنامج؛ لكنه لا يستطيع لأن بركة طور البرنامج، حكى بركة كل شيء لدارين لأنها تعرف جهات سيادية، تريد دارين معرفة مكان الكارت.
ذهب بركة مع علاء إلى مدينة الإنتاج الإعلامي، وأجبره على نشر فيديوهات الدكتور وجيه وهو يتاجر في الأعضاء في برنامجه، فذهب المسؤولين وأغلقوا له المشفى.
قبضت الشرطة على وجيه، كساب قتل علاء، وعزمي قتل نغم صدقة عشماوي كعقاب له، طلب وجيه من كساب أن يخرجه في مقابل أن يقول له على مكان الكارت، ذهب النائب العام إلى بيت بركة؛ لكن بركة لم يقول شيء، كساب عرف أن الكارت مع الشيخ صالح؛ لكن صالح لم يعطيه شيء، فأرسل كساب رجل ليقتل الشيخ صالح.
انتحر وجيه، قتل كساب الشيخ صالح، كشف بركة كذب دارين، واتفق مع فريدرك على كساب وعزمي، خطف عشماوي ابن عزمي، كساب عرف باتفاق بركة فهرب، فدخل بركة بيته وأخذ كل شيء، أرسل بركة عائلته كلها إلى الصعيد عند جده.
طلب بركة من رمزي إزالة بخاخات الغاز من المكيفات، أمر كساب خالد بأن يعرف كلمة سر البرنامج من بركة، ضُرب عشماوي بالرصاص.
نجح بركة في القضاء على الشبكة كلها، جعل عزمي يبيع كساب، وكساب قتل عزمي، ورمزي قتل نوفا، والشرطة قبضت على باقي أفراد الشبكة، ومات كساب، ولم يمت أحدًا من عائلة بركة واشترى بيت وأرض وعاش مع عائلته في سلام.