تتشاجر هيا مع جارها فيصل لسخريته من شقيقها مطر، وتلقنه درسًا لا ينساه، فيتوعد لها.
يتفق فيصل مع صديقه خلف على اصطحاب مطر معه دون علم هيا، التي تبلغ الشرطة عن اختفاء شقيقها، وتتشاجر معها خالتها أم خالد وتصر على إيداع مطر مستشفى الطب النفسي.
يحاول أبو فيصل مساعدة هيا في العثور على شقيقها، وتتشاجر شيخة ومريم مع شقيقتهما هيا وتوافقان على طلب أم خالد بإيداع مطر مستشفى الطب النفسي.
تثور أم خالد لرغبة ابنها في الزواج من مريم، ويحاول فيصل الاعتذار لهيا عما فعله في حق مطر.
توبخ أم خالد - مريم وتطلب منها الابتعاد عن ابنها، الذي يقترح على مريم الزواج سرًا دون علم والدته ووضعها أمام الأمر الواقع، ويتفق فيصل مع صديقه على تخريب سيارة هيا لينقذها هو.
تتحسن علاقة فيصل وهيا بعد إنقاذ سيارتها، وتطلب الأخيرة من أبو فيصل تولي أمر إقامة حفل عرس خالد ومريم دون علم والدته.
يقترح أبو فيصل على ابنه مسعود الزواج من شيخة، وزواج فيصل من هيا، وتطلب مريم من خالد توظيفها بشركته.
يخطب أبو مسعود - شيخة لابنه، ويرفض فيصل الارتباط بهيا، وتتشاجر مريم مع هيا وتصر على ترك المنزل.
يتقرب أبو فارس من أم خالد أملًا في الاستيلاء على أموالها، ويشتري خالد شقة لمريم.
تفكر منيرة في الزواج بناء على اقتراح من صديقتها غنيمة، بينما يسعى فيصل لإرضاء هيا.
يسعى خالد لأخذ احتياطاته في عدم اكتشاف والدته لزواجه من مريم، وتطلب الأخيرة من شقيقتها شيخة زيارتها دون علم هيا.
تتشاجر مريم مع هيا وحصة لمطالبتها ببيع منزل والدهن واستلام ميراثها، ويلوم خالد - مريم على ذلك خوفًا من معرفة والدته بأمر زواجهما.
تستاء هيا من رفع مريم دعوى لتقسيم المنزل، ويحاول فيصل ومسعود جمع المال المطلوب لمساعدة هيا وشيخة في مشكلتهما.
تعرض أم مسعود على زوجها بيع مجوهراتها لتساعد هيا في شراء المنزل، ويخبر فيصل - والده باقتراضه مبلغًأ ماليًا ويطلب منه تسليمه لهيا.
تُسرق أموال مسعود، ويشك والده في سرقة فيصل للأموال، بينما تستلم هيا المنزل بعد دفع مستحقات مريم.
تفاجأ هيا بعمها أمام منزلها حيث تركه ابنه فهد في رعايتها إرضاء لزوجته، ويكتشف أبو مسعود عدم سرقة فيصل للأموال، ويقام حفل زفاف مسعود وحصة.
يعتذر أبو مسعود لابنه فيصل لاتهامه بالسرقة، ويخرج ابنه حمد من السجن، ويستعد مسعود وشيخة للسفر لقضاء شهر العسل.
يندم فهد على ما فعله مع والده، ويطلب عبدالله من خالد الموافقة على زواجه من والدته.
تقترح أم مسعود على زوجها زواج حمد من حصة، ويعرض فهد على والده زواجه من هيا حتى يسكن معه.
ترفض هيا الزواج من فهد، وتطلب منيرة من ابنتها عدم إخبار أحد بزواجها من عبدالله.
تخبر شيخة - هيا برغبة حمد بالزواج من حصة، ويستاء فهد لرفض هيا الزواج منه ويظل يتقرب منها.
يتزوج عبدالله من أم خالد، وتكتشف مريم عقمها، بينما تبشر شيخة - مسعود بحملها.
تحزن مريم لحمل شيخة، ويقترح عبدالله على أم خالد إدارتها لحصتها في الشركة، ويُصاب فيصل بأزمة قلبية وينقل إلى المستشفى.
تُصاب مريم بحالة نفسية سيئة وتتوتر الأمور بينها وبين خالد، بينما تتحسن علاقة هيا بفيصل وتزوره بالمستشفى.
يشكك عبدالله في نزاهة خالد بالعمل أمام أمه، ويطلب مراقبته، ويتوفى أبو فهد.
يكتشف عبدالله زواج خالد سرًا من مريم، ويخبر أمه بذلك، ويطلق فهد - زوجته ويبيع المنزل ويترك ابنه في رعاية هيا.
تطلب أم خالد من ابنها تولي عبدالله إدارة الشركة معه، وعندما تكتشف زواجه من مريم تطرده من الشركة والمنزل، في حين تخبر هيا - فيصل بموافقتها على الزواج منه.
تُصاب أم خالد بصدمة نفسية وتودع مستشفى الطب النفسي بعد استيلاء خالد على ملكية الشركة والمنزل، ويطلب من السكرتيرة فاي الزواج، في حين تتردد هيا في إتمام زواجها من فيصل.
تندم مريم على ما فعلته في حق شقيقاتها، وتطلب من خالد تبني طفل، بينما يحاول الجميع إقناع هيا بإتمام زواجها من فيصل.
تتزوج هيا من فيصل، ويجبر خالد - مريم على الموافقة على زواجه مرة أخرى، ولكنها تتركه وتطلب الطلاق وتصطحب أمه من المستشفى وتطلب من شقيقاتها مسامحتها وتعود للإقامة معهن في المنزل.