حلقات المسلسل: مسلسل - أبو البنات - 2016

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

تخرج (نور) دون علم والدتها للذهاب إلى حفلة على البحر، وهي نفسها الحفلة التي يتواجد بها والدها (فارس) وصديقته (ليليان)، يبحث (صلاح) عن (فارس) في أكثر من مكان وحينما يعلم بوجوده في الحفلة يذهب إليه، وفي هذه الأثناء تتعرض بنته لمضايقة من أحد الشباب في الحفلة، وبينما يغادر (فارس) وصديقته و(صلاح) الحفلة، تأتي (مريم) للبحث عن ابنتها (نور)، فتقابل (فارس) وتحكي له عن اختفاء بنتها (نور).

بعد الخروج من القسم يضرب (فارس) ابنته (نور)، ثم يذهب إلى المستشفي حيث توجد زوجته الأجنبية (جوانا) التي أصيبت في حادث سيارة. تعرف (نور) من خلال صديقتها (نيفين) أن (خالد) مازال على قيد الحياة في المستشفى، ثم يذهب (فارس) إلي ابنته (نور) ليصالحها فتقوم هي الأخرى بالاعتذار له عن ذهابها للحفلة دون علم أحد.

يطارد رجال (شريف) (مريم) وبناتها وأمها، ولكنهم ينجحون في الفرار إلى شقة (فارس)، وهناك يتعرفون على (سارة) ابنة (فارس)، وتكتمل مشاكل (فارس) بكلام (مريم) التي أرادت ترك بناتها نظرًا لارتباطها بالعمل في القنصلية وحاجتها للسفر، ثم يقوم (فارس) بأخذ عدد من الحراس ويقتحم مركب (شريف) أثناء وجوده في عرض البحر، كنوع من التهديد.

يصعد (فارس) إلى مركب (شريف) ويؤدبه على ما فعله معه، ثم يريه الفيديو الذي صورته (سارة) عندما حاصرهم (شريف) برجاله المسلحين، ثم يذهب للقسم ويغير شهادته، فيخرج (خالد) من السجن، بينما يسجن أبيه (شريف) بعد تسليم (فارس) الفيديو للشرطة، ثم يرسل (بلحة) بلطجية يحرقوا معرض موتسكلات (فارس)، فيرد عليه (فارس) بالذهاب إليه في منطقته، وهناك يعترف (بلحة) بأنه من قام بذلك، فيحرق (فارس) سيارته.

يقتحم بعض الملثمين بيت (مريم)، وعندما يشعرون بقدوم (فارس) يضربون (أم مريم) على رأسها، ثم يهربون، يعلم (سيدنا) بذلك فيأمر بخطف (بلحة) ويأتي به إلى (فارس) لكي يقتله، لكن (فارس) يمتنع عن ذلك، فيقتله (حسن)، وبعدها يقول (سيدنا) لـ(فارس) بألا يأتي إلى الإسكندرية لأن أهل (كامل المرسي) لن يسكتوا، ثم يذهب (فارس) إلى بنته (نور) التي ترفض الذهاب إلى الإسكندرية، لأنها لا تريد ترك أصحابها.

يركب (فارس) السيارة ويشغل (حاتم) أغاني تسعينيات، ويذهبان معًا إلى كافيه، وهناك يطلب منه البحث عن سكن له ولبناته، يكون آمن وبالتقسيط، ثم يذهب إلى (عم منصور) في الإسكندرية، والذي يتحدث معه عن معني الأبوة الحقيقي من خلال خبرته، وبعد ان ينهي عمله وتجارته في الإسكندرية، يتعرض لمحاولة قتل علي يد رجال (كامل المرسي) أثناء عودته إلى القاهرة، ولكنه ينجو منها.

تسافر (مريم) لعملها، وتأخذ معها والدتها لكي تستكمل علاجها، وبعد أن تودع بناتها، ينتقلون إلى الفيلا الجديدة التي اشتراها (فارس) في القاهرة، ويصدف أن يكون جاره رجل الأعمال (شريف) والد (خالد)، ثم يتصل (فارس) ب(صلاح) لكي يقوم بتعلية السور الذي بينه وبين فيلا (خالد)، بعدما رأى خالد يصور بناته وهن في حمام السباحة، أما (سيدنا) فيسهل سفر السائق خطيب (نعيمة).

يضرب (فارس) (حاتم) لأنه السبب في إحضار الفيلا التي يسكن بجوارها (شريف)، الذي كان على خلاف مع (فارس)، ثم تتصل (مريم) ب(فارس) لكي تقول له أشياء بخصوص أنواع الطعام ومواعيد مدرسة بناتها، وغيرها من الأمور الخاصة بالدراسة، ثم يجهز (ضبش) محل (فارس) الجديد والدعاية له، وبعد ذلك تعرف (نعيمة) من خطيبها أنه سيسافر للخارج.

تذهب (نجاح) إلى (فارس) لتساعده في مهمته مع بناته مع اقتراب بدء الدراسة، ثم يذهب (فارس) مع ابنته (سارة) لكي تُجري مقابلة لكي يتم قبولها بالمدرسة، وبعدها يذهب مع بناته لشراء متطلبات الدراسة من شنط وكراسات ومساطر، ثم يأتي (سيدنا) إلى (فارس) ليحذره من عائلة (كامل المرسي)، وما سيفعلوه معه ومع بناته، فيرد عليه (فارس) بأنه لم يقتل (بلحة)، وأنه ترك الإسكندرية وترك السوق وتجارته مقابل توقف عائلة (كامل) عن البحث عنه.

بعد مكالمة التهديد بخصوص بناته، يجري (فارس) وراء الأتوبيس ولكنه لا يلحق به، ثم يأخذ سيارة (فريدة)، ويذهب وراء الأتوبيس للاطمئنان على بناته، حيث يصل إلى المدرسة، وهناك يقابل المشرفة، والتي تطمئنه على وصول البنات وتواجدهم في فصولهم، ثم يكلم (صلاح) ويأمره بجعل (ضبش) يراقب أتوبيس البنات ذهابًا وايابًا، وعندما ينزل (فارس) يجد أخته (نجاح) وبناته الثلاثة مربوطين.

ترى (فريدة) أشخاص مسلحة تدخل بيت (فارس) فتبلغ أمن الكومبوند فيذهب لفيلا (فارس) لكن (سيدنا) يهدد (فارس)، فيقول للأمن أن أقاربه عنده، وأن المسلحين قد يكونوا في مكان آخر، ثم يعرف من (سيدنا) سبب قيامه بمهاجمة بناته، ويتضح أنه يريد زيادة حصة ما يدفعه (فارس) له، إلى ربع الربح بخلاف نصيب (سيدنا) الذي يدفعه لأعمال الخير، فيوافق (فارس) ويصعد ليطمئن على بناته.

تطلب (نجاح) من زوجها (صلاح) البقاء معها في منزل (فارس)، حتى لا يتزوج (فارس) وينجب ولد يأخذ كل أمواله، ثم يأتي (فارس) بسلحفاة وقطة وكلب كهدايا لبناته، وبعد ذلك تذهب (صافيناز) إلى محل (فارس) لشراء سيارة، ثم تدعوه على حفلة لها، ثم تقابل (فريدة) خطيبها السابق (طارق)، وتقول له أنهما يجب أن يكونا أصدقاء فقط، فيواجهها بأن شخص آخر في حياتها، ثم يتزوج (سيدنا) من (نعيمة).

يعلم (فارس) بناته عمل الطعام مثلما كان يفعل أبوه معه، أما (مريم) فتتصل ب(فارس) لتوبخه على عدم اتصاله بأمها قبل دخولها للعملية، في حين يقول (شريف) لبنته (فريدة) بأنه يجب عليها عدم التفكير في الزواج من (فارس)، وبعد ذلك يخرج (فارس) لمقابلة (صافيناز)، وبعد عودته يدخل لبنته (سارة) الغرفة، ويعرف منها أن شاب معجب بها، فيطلب منها حذفه من على الفيس بوك.

يذهب (فارس) إلى اجتماع أولياء الأمور في مدرسة بناته، ثم تخرج (أم مريم) من العملية، وتطلب من (مريم) إما الرجوع إلى (فارس)، أو ترك فرصة ل(كريم) لكي يقترب منها، ثم ترى (فريدة) جارها (فارس) وهو يوصل الراقصة (صافيناز)، ثم يرى (فارس) ابنته (نور) في سيارة مع مجموعة من الشباب، فيسير ورائهم بسرعة، وينزلها، ويأخذها إلى سيارته، وعندما يصلان إلى المنزل يقوم بتوبيخها على ما فعلته.

تتصل (مريم) على (فارس) وتوبخه على خروجه مع راقصة، وتخبره بألا يجعل بناته يرونه في مثل هذا الموقف مرة ثانية، ويعلم بعذ ذلك أن بنته الصغيرة (جنى) هي التي أخبرت أمها بموضوع الراقصة، ثم تقول (أم مريم) لبنتها بأن تعود ل(فارس) من أجل مصلحة بناتهما، ثم يذهب (الرازي) إلى (عم منصور) ليجعله يقنع (فارس) بالعودة إلى عقله، وبعد ذلك يذهب (صلاح) إلى (نجاح) ويخبرها برغبة أخوها (فارس) في الزواج من الراقصة (صافيناز).

يذهب (عم منصور) إلى (فارس) في المحل ليحذره من (الرازي)، وبعدها يقوم (فارس) بطلب الزواج من (صافيناز)، ويخبرها بأنها ستترك الرقص، ويعزمها على الغداء في المنزل لكي يُعرفها على بناته، فتتصل (نجاح) لتخبر (مريم) بذلك، ويبدو أن (نجاح) و(نور) لا يريدان هذا الزواج، أما (فريدة) فتتزوج من (طارق)، ثم تحاول (نجاح) الاتفاق مع بنات (فارس) على إفساد زواجه من (صافيناز) إلا أنها تفشل في ذلك، ويتزوج (فارس) من (صافيناز).

تضيع ليلة الدخلة على (فارس) حيث يجد عندما يعود للغرفة أن زوجته (صافيناز) قد نامت، يذهب (عم منصور) إلى (فارس) ويقول له أن زواجه من راقصة لم يكن له ضرورة، وأن (الرازي) سيستخدم ذلك ضده، أما (صلاح) فيحدث زوجته (نجاح) بأن يتركوا منزل (فارس)، ولكنها تقول له بأن يصبر لبعض الوقت، وبعد ذلك يجتمع (الرازي) بأهل بلده لكي يحدثهم عن موضوع ترشحه للانتخابات.

تتصل (مريم) على (فارس) لتخبره بوفاة والدتها، ثم يأتي (طارق) إلى منزل (شريف) الذي يطلب منه أن يُطلق بنته (فريدة) لكن (طارق) يرفض، ويقوم كلًا منهم بتهديد الآخر بسبب (فريدة)، ثم يتضح بعد ذلك أن (الرازي) هو من خطف (صلاح)، ثم تقوم (نور) بتصوير أختها (سارة) وهي واقفة تضحك مع زميلها (هاني) في المدرسة، ثم يعرف (فارس) أن (صلاح) تم اختطافه، وفي هذه الأثناء يعرض (الرازي) على (صلاح) عرضًا بأن يبيع له (فارس).

يتحدث (فارس) مع (الرازي) عن الذي خطف (صلاح)، فينكر (الرازي) علمه بذلك، ويتحدث مع (فارس) في موضوع السيارة الصيني التي ستنزل السوق قريبًا، ويبدو أن (صلاح) هو من قال له ذلك مقابل تركه يمشي، وبعد ذلك يذهب (صلاح) إلى (عم منصور) ليشتكي من عمله مع (فارس) وخوفه من أن يغدر به، وهنا يأتي (فارس) إلى (عم منصور) فيجد (صلاح) هناك، فيسأله عن قصة خطفه.

تقرر (مريم) أخذ بناتها من عند (فارس)، وهو ما يغضب أخته (نجاح)، وبعد أن ينهي (فارس) صفقة السيارة الصيني، يأتي (صلاح) إلى المعرض متأخرًا عن الموعد، وهو ما لم يعجب (فارس)، وبعدها يعاتبه، فيحس (صلاح) بأن (فارس) يشك في خيانته له، ثم يذهب (فارس) إلى غرفة (جنى) ويبدو أنه حزين على ترك بناته للمنزل، ثم تذهب (مريم) إلى بيتها ومعها بناتها، وهناك تخبرهم بأن جدتهما قد ماتت.

يلحق (فارس) بسيارة (طارق) التي بها (فريدة)، ولكن (طارق) يرفع السلاح عليه لكي يبتعد عن الطريق، إلا أن أمن الكومباوند يمسك به، وبعد ذلك يتقابل (صلاح) مع (الرازي) ويعطيه نسخة من عقد السيارة الصيني الذي وقع عليه (فارس)، وعندما يذهب (فارس) إلى المعرض لا يجد (صلاح) هناك، فيزداد شكه فيه، أما (نجاح) فتحاول اللعب على كلًا من (مريم) و(صافيناز)، في حين يقوم (طارق) بمراقبة (فارس) للانتقام منه

يصعد (فارس) إلى غرفته، ويجد ورقة من صافيناز تخبره فيها بأنها ذهبت للرقص، فقرأ العنوان وذهب إليها وضربها وطلقها، ثم تقوم (نجاح) بإخبار (فارس) أن (مريم) تركت المنزل، ثم تحدث مشكلة للبنات في المدرسة بعد استهزاء أصحابهن عليهن، فتذهب أستاذة (ياسمين) إلى (فارس) لتخبره بذلك، وبعد أن يتحدث (خالد) مع (فريدة) عن رغبته في الزواج من ابنة (فارس)، تطلب منه المذاكرة والنجاح لكي يستطيع تحقيق ذلك.

تطلب (نجاح) الطلاق من (صلاح) بسبب رغبته في الصعود على حساب (فارس)، وبعد ذلك يتقابل (فارس) مع (فريدة) التي تعترف له بحبها، ثم يتقابل (الرازي) مع (شريف) ليبلغه بأن (طارق) قام بتطليق بنته (فريدة)، ثم يذهب (صلاح) ل(عم منصور) ليخبره برغبة زوجته في الطلاق، فيقول له بألا يسمع كلامها، كما يخبره بأن أحواله متغيرة منذ أن تم إختطافه، ثم تذهب (فريدة) لتخبر والدتها بأنها اعترفت بحبها ل(فارس)

عندما يذهب (فارس) إلى قسم الشرطة، يعرف أن (نور) بريئة وليست متهمة، ويعرف أن أخت صديقة (نور) حامل وكانت تجري عملية إجهاض، أما (خالد) فيتسلل إلى فيلا (فارس)، وعندما يتحدث مع (سارة) ولا ترد عليه، يقوم البواب (عمران) بأخذه ورميه خارج الفيلا، أما (الرازي) فينهي تعامله مع (صلاح) ويعطيه مبلغ من المال، كما يخبره بأنه قال ل(فارس) عن خيانته له.

يتحدث (فارس) مع (عم منصور) ويحللوا ما حدث، بأن (صلاح) باع (فارس) ل(الرازي) ثم أخلف (الرازي) وعده ل(صلاح)، وتؤكد (نجاح) هذا الكلام، عندما عرف (فارس) أنها كانت تريد الطلاق من (صلاح)، ثم يقوم (حسن) بإحضار (نعيمة) إلى (الرازي)، وهناك يتم مواجهتها بمقابلتها في السر لحبيبها السابق (صبحي)، أما (فريدة) فيقوم والدها بإحضار ورقة طلاقها لها، وتفرح كثيرًا.

يخبر (صلاح) (فارس) بأنه خانه، وأنه أخذ جزائه، ولكنه أحضر ما يمسح خيانته، ثم يطلعه على فيديو قتل (الرازي) ل(نعيمة)، أما (مريم) فتذهب لتطمئن على (نور)، فتستيقظ (نور) وتتحدث معها عن غضب (سارة) منها، وعن أن والدها جعلهم يحبون بعض، عكسها تهتم بعملها فقط، وبعد ذلك يذهب (فارس) مع رجاله إلى مسجد (الرازي) ويدخل ليتحدث معه عن اختفاء (صلاح) و(نعيمة)، ثم يخبره بأن (صلاح) على قيد الحياة، ثم يطلعه على فيديو قتله ل(نعيمة).

يذهب (فارس) مع بناته لمشاهدة (سارة) في البطولة، إلا أنها تدوخ وتقع ويتم نقلها للمستشفى، تحزن (نور) على ذلك وتكتب بوست على الفيس بوك، فيراه (خالد) و(فريدة) ويذهبوا إلى المستشفى للاطمئنان عليها، وتجلس (فريدة) مع (فارس) لتواسيه وتخفف عليه، ثم يطلبه الدكتور ويخبره بشيء عن سارة توضحه الفحوصات، حيث يبدو أن لديها مرض خطير.

يدخل (فارس) لبنته (سارة)، ويقول لها أنها بخير، وأنها ستترك المستشفى قريبًا، وأنه ينتظر حصولها على بطولة الجمهورية في الجمباز، ثم يقوم (خالد) بإخبار (فريدة) بأنه سيخرج مع أصحابه، ثم تتحدث (نور) و(جنى) مع (فارس) حول عدم أخذهما معه لزيارة (سارة)، فيوعدهم بأن يأخذهم معه في اليوم التالي، ثم يذهب (هاني) لزيارة (سارة)، فيراهما (خالد)، ثم يذهب (فارس) إلى (عم منصور)، ليخبره بمرض (سارة).

(فارس) يعترف للشرطة بأنه من ضرب (خالد) على رأسه، في حين يذهب (الرازي) إلى (كامل المرسي) ليخبره بأن (فارس) هو من قتل (بلحة)، ثم يدخل (فارس) السجن ويتذكر حديث دار بينه وبين (عم منصور)، أما (صلاح) فيرى (والدة سارة)، التي تخبره أنها ستأخذ (سارة) وتسافر، فيذهب (صلاح) ليخبر (فارس) بذلك، أما (خالد) فينكر أن (فارس) ضربه، بل ويخبر الشرطة أنه من جاء به إلى المستشفى، وبعدها يخرج (فارس) من السجن.

(فريدة) تذهب إلى (فارس) في المستشفى للاطمئنان عليه، وعندما تخبره بأنها تحبه، يخبرها أنه اختار حب أهم، وهو حب بناته، أما (مريم) فتخبر بناتها (نور) و(جنى) بأنها ستأخذهما معها للسفر، كما تخبرهم بأنها ستتزوج من صديقها، ولكنهم يرفضون السفر معها، أما (سارة) فعندما تريد والدتها أخذها معها، والسفر بها، تختار هي الأخرى البقاء مع (فارس) وأختيها، وبعد ذلك يأخذ (فارس) بناته الثلاثة، ويذهب بهم للاستمتاع بحياتهم.