تطلب جواهر من زوجها مبارك شراء حلي لها فيرفض، فتستاء وتخبر والدها الذي يوبخها على كثرة طلباتها التي لا داعي لها.
تتكرر سَفَرِيّات سعد وتشك زوجته في زواجه من أخرى، ولكنه يكشف امتلاكه لقطعة أرض يباشرها، ويلوم عليه والده وضع يده عليها دون وجه حق حيث أنها ملك عام للدولة.
يرفض علاء التوجه إلى المدرسة، ويحاول والده معرفة السبب في ذلك فيطلب من أحد المدرسين مساعدته، ويكتشف أن علاء وجد قصيدة في دروسه تذم اسمه.
تتشاجر أم سعد مع زوجة ابنها، وتصر على طلاق سعد لها، ويصاب ابنها بأزمة قلبية ويقرر والده تركه لمنزل والدته والإقامة مع زوجته في شقة بعيدة.
يقضي عبدالله كل وقته في العمل، ويجمع الأموال ويهمل منزله، فتشتكي زوجته لوالده، فيلومه على ذلك.
ينتظر أبو عبدالله بفارغ الصبر عودة ابنه من أمريكا، وعندما يعود يصدم في تغيُر حاله وشكله وملابسه الأمريكية، وعدم موافقته على الزواج من ابنة عمه، فيحاول خاله إعادته إلى أصله وحياته العربية.
يقرر صديق صالح دفع كل ما يملك في صفقة شراء أثاث مع شركة أجنبية، ولكن صالح ينبه - صديقه ويحذره من أنها صفقة وهمية.
يطالب سعيد - أبو علي برد الدين القديم الذي عليه، فيقرر الأخير زواج ابنته من أبو ناصر بالرغم من فارق السن الكبير بينهما حتى يدفع ديونه.
يفكر راشد في ترك العمل الحكومي، وإقامة مشروع خاص به، وتشتكي زوجته لخاله إهمال راشد للمنزل والاهتمام بالعمل، ومباشرة مشروعه في غرفة من غرف المنزل.
تستاء زوجة إبراهيم من كثرة العزائم والدعوات لأصدقائه في منزلهما، فيتشاجر معها ويطردها، وعندما يلجأ لأصدقائه في محنته لا يجد شخصًا يسانده.
تحاول زوجة أبو عبدالله إقناع زوجها بشراء تلفاز لأولاده حتى لا يتوجهوا إلى منزل الجيران، وإحداث إزعاج لهم، ولكنه يرفض، وعندما يمزق ابنه جواز سفره أثناء تواجده عند الجيران يتأكد من ضرورة شراء التلفاز.
تطلب سلوى من زوجها شراء مستلزمات لها وللمنزل، ولكنه يرفض، وعندما يُنشئ شراكة مع صديقه يقرر شراء كل شيء لزوجته.
تكبد أم أحمد - زوجها بطلباتها، مما يضطره إلى الاقتراض والدين حتى يُنفذ ما تطلب.
يقرر سعد شراء سيارة جديدة، ويخدعه صاحب معرض السيارات بشراء سيارة لماركة غير معروفة بالسوق، ويفاجأ مع تعطلها بعدم وجود قطع غيار لها.
تشتكي زوجة أبو حمد من إهمال زوجها لبيته ولابنه، واهتمامه بجمع المال فقط، وعندما تستدعي المدرسة أبو حمد لتقصير ابنه في واجباته، يرفض التوجه للمدرسة.
يبشر محمد - والدته بوضع زوجته ابنتهما الثالثة في المستشفى، فتستاء أم محمد من إنجاب انثى للمرة الثالثة، وتطلب منه تطليق زوجته والزواج من أخرى لإنجاب الذكور.
تلوم زوجة أحمد - زوجها استخدامه للمعونات الحكومية، بالرغم من عدم احتياجه ماديا، وتحاول إقناعه بعدم استلامها ﻷنها حقًا للفقراء والمحتاجين.
تشتكي زوجة سعد من تعطل الغسالة، وتسريب صنبور المياه، وتطلب من زوجها جلب سباك ﻹصلاحهما، ويفاجأ سعد بارتفاع تكاليف الإصلاح فينصحه صديقه بالقيام بذلك بنفسه.
تطلب أم محمد من زوجها عمله في وظيفة إضافية حتى يتمكن من مسايرة الغلاء، ويفاجأ بأبو أحمد يرفع عليه الإيجار، ويحاول أبو ناصر التوسط له في ذلك.
يترك محمد سيارته في ورشة الميكانيكي لإصلاحها، ويفاجأ باستقلال مساعد الميكانيكي للسيارة ووقوع حادث أليم.
يطلب صالح إذن مديره للتوجه إلى مصلحة التليفونات، ولكنه يرفض، ويكتشف أن زوجته السبب وراء فاتورة استهلاك المكالمات العالية.
تلوم زوجة أبو سامي على زوجها قطع علاقاته بأولاد عمه، وعدم مقابلتهم، وعندما يتسبب في حادث سيارة يلجأ إلى أحد أولاد عمه لضمانه بقسم الشرطة.
تكتشف هيفاء حصول زوجها مبارك على رشاوي، ويطلب منها شقيقها ترك المنزل، ويلوم خال مبارك عليه الفعل، ويطلب منه العودة إلى صوابه.
يشتري سعد اللحم من الجزار ويفاجأ بغشه لللحم، وعندما يتوجه للجزار ويلومه يفاجأ بلامبالاة الناس واعتراضهم.
يفاجأ أحمد بصاحب المنزل يطالبه بإخلاؤه حتى يبيعه، ولا يجد أحمد مكان ينتقل فيه وأسرته، فيضطر صديق أحمد لشراء المنزل.
يترك عبدالعزيز وظيفته الحكومية للعمل مع جاره سعيد في مكتبه، ويكتشف تلاعب سعيد في الدفاتر وقبوله الرشاوى فيقرر ترك العمل معه.
يطلب سليمان زيادة راتبه فيرفض المدير، ويفصله من العمل لعدم وجود شهادة معه، وعندما تتعطل الآﻵت ولا يجد أحد يصلحها غير سليمان يحاول إعادته إلى الشركة ويزيد راتبه.
يستاء هزاع من إسراف أمه وزوجته في إعداد الطعام، وإلقاء ما تبقى في القمامة، ويطلب منهما الطبخ بمقدار بسيط.