بعد رحيل زوجته المبكر عن عالمنا، يرافق الأب المكلوم بيل بوندر (جي كيه سيمونز) ولده البالغ عمره سبعة عشر عامًا، وينتقلان إلى مدينة صغيرة سعيًا لتطييب جراحهما وخوض بداية جديدة.. تتغير حياتهما بالفعل من خلال امرأتيْن فريدتين، يساعدانهما على اعتناق الحياة واختبار الحب من جديد.
أرمل يرافق ولده إلى مدينة صغيرة سعيًا لتطييب جراحهما وطلبًا لبداية جديدة، وتتغير حياتهما بالفعل من خلال امرأتيْن فريدتين