تعمل ليا ماركيز كمُدرسة، تجد نفسها في حيرة كبرى بعد اتخاذها القرار بالزواج من حبيبها فيليب كورديرو الذي تحبه جميع الفتيات، وذلك حين يعود حبيبها السابق وادو ديلا كوستا إلى حياتها مرة أخرى، فتحتار بين خياري الحياة السهلة الهائنة والحياة المليئة بالمغامرات.
تحتار مدرسة في الحياة بين زوجها وبين حبيبها السابق.