لص بغداد  (2020)  Lees Baghdad

6.8

في جو من التشويق واﻹثارة تدور أحداث الفيلم، حول مغامرة كوميدية تقع عندما يهم كلا من (يوسف وخالد ونادية) البحث عن مقبرة اﻹسكندر اﻷكبر التي يبحث عنها العالم منذ قرون طويلة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

في جو من التشويق واﻹثارة تدور أحداث الفيلم، حول مغامرة كوميدية تقع عندما يهم كلا من (يوسف وخالد ونادية) البحث عن مقبرة اﻹسكندر اﻷكبر التي يبحث عنها العالم منذ قرون طويلة.

المزيد

القصة الكاملة:

حسين الراوي (أحمد رزق) باحث تاريخي ومؤلف كتب عن الكنوز المدفونة فى أرض مصر، يحاول أن يزرع حب التاريخ فى نفوس أبناءه الصغار، يوسف وخالد، ولكنهما لم يستجيبا للدرس، وعندما كبروا،...اقرأ المزيد إحترفوا سرقة المقابر الفرعونية، وكون يوسف (محمد امام) وخالد (فتحي عبدالوهاب) تشكيل عصابي لسرقة الآثار، ويساعدهم مجدي (محمد عبدالرحمن) فى تصريف المسروقات. نادية ياكوف (أمينه خليل) زعيمة عصابة دولية لسرقة الآثار، وهى من أم مصرية وأب تاجر سلاح روسي، وقد رغبت فى ضم عصابة يوسف وأخيه خالد لعصابتها، ووافق خالد، ورفض يوسف ومجدي. وبعد فترة بدأت نادية فى البحث عن مقبرة الاسكندر الأكبر، وإنفصل عنها خالد، ليعمل لحسابه، ولما قام يوسف بسرقة أوراق من مكتب نادية، علم هو الآخر بأمر المقبرة، وأن أحد مفاتيح المقبرة، متواجد بقناع الاسكندر فى كينيا، فسافر الى هناك مع مجدي، وتمكن من سرقة القناع، ولكن رجال نادية طاردوه، وإختطفوه فى طائرة، تمكن من القفز منها، وقفزت وراءه نادية، ولكنهم إكتشفوا أن المفتاح ليس بالقناع، فقد سبقهم خالد، وحصل على المفتاح. عثر يوسف فى أوراق نادية، على ورقة مكتوبة باللاتينية، فبحث فى قسم التاريخ عمن يترجم له الورقة، وقابل الباحثة التاريخية سلمي سليمان (ياسمين رئيس) والتى تعد دكتوراه عن مقبرة الإسكندر الأكبر، وأخبرته أن الأخير فى عام ٣٣٦ قبل الميلاد، حلم بقيادة العالم، وجهز جيوشه لإجتياح العالم، وعندما فشل فى تحقيق حلمه، جمع كل كنوزه، ووضعها فى مقبرة تفتح بأربعة مفاتيح، كل مفتاح يشي بمكان المفتاح الذى يليه، وأن الورقة تقول أن المفتاح الثاني، فى خوذة الإسكندر، المتواجدة بأحد متاحف بغداد، وسافر يوسف وسلمي ومعهم مجدي للعراق، حيث تسلل يوسف للمتحف ليلاً، ووضع بالخوذة شيئ يمكنه من تعقبها، فلما سرقها خالد، تمكن يوسف من تعقبه، والحصول علي المفتاحين الأول والثاني. وكان المفتاح الثالث فى تمثال فيل هندي، سرقه رجل المافيا أدريان خوسية، وذهب به إلى مدريد، وإستطاعت نادية الوصول إلى أدريان، وإتفقت معه على تسليمها التمثال، وتمكنت ناديه من مطاردة يوسف والقبض عليه، وتقييده بجانب خالد، الذى سبق لها خطفه. تمكن خالد من فك قيده، وهرب تاركاً أخيه مقيداً، وتمكن من سرقة التمثال وبه المفتاح الثالث، وأيضاً تمكن يوسف من فك قيده والهرب، ليتقابل مع مجدي وسلمي، الذين تأخروا فى إنقاذه. ولأن المفتاح الرابع موجود فى درع الاسكندر، المتواجد بسفينة غارقة فى سواحل اليونان، فقد سافر الجميع إلى هناك، وتمكنت نادية وعصابتها من القبض على يوسف وسلمي، وحصلت منهم على المفتاحين الأول والثاني، ثم ألقتهم فى البحر مقيدين، ولكن يوسف تمكن من تحرير نفسه، ثم تحرير سلمي، وتغلب على رجال نادية، الذين غاصوا فى البحر، لإستخراج المفتاح الرابع، الذى تمكن يوسف من الحصول عليه. إجتمع اللصوص الثلاثة يوسف وخالد ونادية، وإتفقوا على العمل سوياً، وتوزيع الغنيمة بنسبة ما مع كل منهم من مفاتيح، نادية المفتاح الأول والثاني، وخالد المفتاح الثالث، ويوسف وسلمي المفتاح الرابع، وعلموا من الأوراق والمفاتيح أن المقبرة تقع بواحة سيوه، وتمكنوا من فتحها، وواجهوا الأفخاخ المتواجدة بها، ولقي خالد مصرعة فى إحداها، وواصلوا حتى عثروا على آلاف الأطنان من الذهب، وحاولت نادية التخلص من يوسف وسلمي، ولكن المقبرة تزلزلت، ولقت نادية مصرعها، ومعها أفراد عصابتها، وتمكن يوسف وسلمي، ومعهم مجدي، من مغادرة المقبرة سالمين، وتركوا أمرها للحكومة، وقرر الثلاثة ترك سرقة الآثار، ودراسة التاريخ، والبحث عن آثارنا المختبأة بباطن الأرض، ويكفيهم شرف إكتشافها، وتزوج يوسف من سلمي، وعثر مجدي على نصفه الآخر. (لص بغداد)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +12


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • التعاون الفني اﻷول بين محمد إمام وياسمين رئيس.

المزيد


أراء حرة

 [1 نقد]

أنا شوفتك فين قبل كدة؟

"الأربع تماثيل اللي خبى فيهم الإسكندر مفاتيحه ألاقيهم فين؟"؛ من هنا أبدأ كلامي، الفيلم جيد جداً و فكرة جديدة على السينما المصرية ، سيناريو مشوق و حوار ممتع لكن طوال مشاهدتي للفيلم كان يراودني سؤال واحد هو: أنا شوفت الكلام ده امتى و فين؟ يمكن لأن الأحداث مشابهة جدا للأفلام الأمريكية زي إنديانا جونز لكن بإضافة بعض النكهات المصرية. ثم نأتي إلى أبطال العمل،. محمد امام ممثل شاطر في إنه بينوع في أفلامه و في أدواره لكن هو مش مقنع في طريقة أدائه فأنا مش شايف فرق بين يوسف الراوي و آدم صبري في جحيم في...اقرأ المزيد الهند أو سرور أبو الدهب في ليلة هنا و سرور ؛ فأنا شايف إنه لو صلح الحتة دي عنده هيكون نجم صف أول. فتحي عبد الوهاب ممثل ذكي لإنه بيقدر يقنع المشاهد بالشخصية اللي بيأديها و أنا أتوقع إن إحنا هنشوفه قريباً في أعمال بطولة مطلقة ليه. أمينة خليل مش عارف أقول عنها إيه لكن نصيحة للبنت دي هي لازم تغير طريقة تمثيلها لأن أنا كواحد من المشاهدين كل ما أشوف تمثيلها أحس إنها قاعدة مع صحابها في كاڤيتريا مش واقفة أمام كاميرا و بتأدي شخصية في عمل معين، فأنا رأيي إنها لو غيرت طريقة تمثيلها هتبقى نجمة كبيرة في الصف الأول. أنا طول وقت مشاهدتي للفيلم كنت حاسس إنها روبوت متبرمج على الحوار من غير أي أداء. ياسمين رئيس تنفع في الأكشن و الدراما و الرومانسي لكن الكوميدي مش هتنجح فيه قد كدة أينعم هي دمها خفيف شوية لكن مش بالقدر الكافي و المطلوب لكن أنا شايف إن كان فيه إنسجام بينها وبين محمد امام. وأخيراً محمد عبد الرحمن الذي تفوق على نفسه في هذا الفيلم واستطاع أنه يعمل روح جميلة جدا للفيلم فأنا رأيي إن دوره في هذا الفيلم هو أفضل أدواره. الفيلم كان ممكن يبقى أحسن لو كانو بطلو يقلدو الأفلام الأجنبية مش بس في الأحداث لأ كمان في لوك الممثلين كمان زي شعر محمد امام الطويل و لوك أمينة خليل و شعر ياسمين رئيس الأحمر ، كان هينجح جدا لو كانو طبقو الفكرة بالطريقة المصرية وليس تقليد أعمى. الإخراج كان أكثر من رائع وكذلك الموسيقى التصويرية و الجرافيك ناهيك عن الفكرة المميزة والأحداث المشوقة وللمرة الثانية أحب أقول إننا لازم نبطل نقلد الأجانب حتى يكف المشاهدين عن ترديد سؤال واحد عند مشاهدة أي عمل جديد وهو: "أنا شوفتك فين قبل كدة؟" تقي

أضف نقد جديد


أخبار

  [52 خبر]
المزيد

تعليقات