يدعي أبو خالد كذبًا على عدنان أنه اشترى حصة أبو عبدالرحمن في القناة حتى لا يصدم، وتأتي ياقوت إلى الفيلا للإقامة فيه، وتفكر نوال في بيع المنزل ومساعدة عدنان، ويقرر الأخير أن يكتب توكيل عام لحسن.