يستاء بدر من عدم اهتمام والده بنجاحه، ويعرض عليه عمه السفر إلى أمريكا لاستكمال دراسته، ويعود عبدالله مع أشقاؤه إلى لبنان، ويخبره فيصل - والده برغبته في ترك الدراسة في أمريكا.