حلقات المسلسل: مسلسل - عندما تشيخ الذئاب - 2019

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30
• حلقة #31

(أم سامر) ترسل ظرف به نقود للشيخ عبدالجليل الذي يرفضه ولكن مع إلحاح المرسال خوفا منها يأخذ المبلغ حيث سيوزعه على الفقراء والمحتاجين، (أبو فاروق) متشددا مع زوج ابنته ويرفض جلوسه معها قبل إتمام الزواج، الشيخ (عبدالجليل) يزور زوجته أم صهيب التي تلومه على هجرها، تشاهد زوجة (جبران) الورقة المحروقة وتواجهه.

(عبدالجليل) يتعجب من جبران على عدم سهره كعادته، يذهب(جبران) لزيارة سيدة وتفاجئ به ويعرف أنها سافرت للأردن منذ سنين طويلة وعادت لتطمئن على أخوها، (صبحي) يستعد لحفل زفافه من سندس، زوجة (جبران) تترك المنزل غضبًا منه وخوفًا عليه من العودة لماضيه وخوفًا عليه من السجن.

عمران يرفض عريس أخته بسبب عمله في السياحة، يتم القبض على عبدالجليل بتهمة الدجل ويتجمهر أنصاره، جبران يرحب بالقبض عليه، يتم الإفراج عنه بأمر من اللواء، أخت جبران تطلب منه البحث عن عمل ولكن الأمور صعبة لأنه كان معتقل سياسي وتريده أن يسافر من أجل بناته، يقابل سلاف ويطلب منها السفر فورًا خوفًا عليها.

عبدالجليل يطلب من عفاف حقه الشرعي وأنه يستطيع أخذه بالقوة وهي تتجاهله، يذهب ﻷم صهيب ويسأل عن الشيخ قاسم ويثور عليها وتخبره أن بعد حصاره بحماة سافر لأفغانستان، وأنه جاءه مرسال من قاسم من طرف مجهول وتشك أن هذا فخ من الأمن، جبران يصالح زوجته وجليلة تأتي لها نوبة صرع وجبران يحذرهم من اﻻستعانة بالمشعوذ عبدالجليل، يتم وصول خطاب لأم صهيب يصيبها بالهلع لأنه من قاسم وقد يصابوا بضرر بالغ.

صبحي يحاول مقابلة خطيبته سندس ولكن والدها يثور عليه ويطلب منه مغادرة الحارة حيث أن ابنته لم تصبح زوجته بعد، جبران يذهب لبيت أخو سولاف باسم فارس ولكنهم لا يرحبون به ولا بها حيث أنها السبب وراء ما أصابهم من ضرر ولكن يتغير كلامهم بالترحيب فجأة بها مما يثير شكوكه حول إبلاغهم عنها، زوج جليلة يجلب عبدالجليل لعلاج زوجته وينصدم جبران مما فعله الزوج وعبدالجليل ينظر لجبران نظرة المنتصر ويستمر في خداعهم.

زوجة جبران خائفة عليه، أبو العروسة يتسبب في خراب الزواج بعد أن أهان صبحي وابنته تلومه، يذهب جبران لرفيق الذي يذكره بفصله من الحزب وأن الحزب تحول من حزب مناضل لحزب سياسي، ولكن جبران يريد أن يُصدر الحزب بيانًا ضد احتلال دولة عربية لأخرى ورفيق يسأله عن سولاف، تحكي وفية لجليلة ما حدث لابنتها وعدم إتمام زفافها، أبو سامر ينصح عبدالجليل بالهدوء، أخو سولاف يتوفى ويمنعها جبران من الحضور خوفًا عليها.

جبران مع رجل الحزب، العروسة تطرد أم صبحي الذي طلقها وأمها تلومها وهي تقول لها أنها تحملت إساءتهم لها، عزمي يرفض الذهاب لقصر العادلي وأستاذه جودت يستفسر عن السبب ويريد التقديم للعمل في وزارة الخارجية وجودت يقول أن طموحه أكبر مما هو فيه ووعده بمساعدته ويصرف له مكافأة كبيرة على جهوده في القضية الأخيرة، عزمي يخبر جليلة أنه استقال من مكتب جودت تخبره أمه أن خاله في الحبس، يتم تعذيب جبران في الحبس.

جليلة تتعجب من عزمي أنه لم يهتم بخاله، رياض يذهب لمقابلة وكيل النيابة الذي يقول أن كل المطلوب من جبران الإفصاح عن مكان سولاف، رياض يتحدث مع جبران ويلومه على محاولة الرجوع إلى حياته السابقة، يرفض جبران بشدة الإفصاح عن مكان سولاف لحبه لها، عمران يرفض عمل عزاء لوالده ووالدته تهدده أنها ستذهب لعبدالجليل، يخرج جبران ويذهب لبيت سولاف ولكنه لا يعرف أنه قد تم القبض عليها.

عبدالجليل مع رياض وحديث حول النساء وأنهم نعمة من الله، يخرج ويتبعه اثنان حتى يصل إلى مقر الشيخ قاسم، أبو فاطمة يحبس ابنه بعد حديثه السيء مع أخته ويطرده من البيت، جبران يعتذر لزوجته ولكنها تصدمه وتطلب الطلاق وتترك المنزل، أم عمران تطلب من عبدالجليل إقناع عمران بعمل عزاء والده ويأمر عمران بعمل العزاء بينما تحذره زوجته من قاسم، أبو سامر يقوم بعمل تحريات مفصلة عن تاريخ عبدالجليل، صبحي يُطلق زوجته.

عمران في عزاء والده يرفض استقبال جليلة وتنهره، أبو فاروق يعزي عمران الذي يتجاهله فيقوم بصفعه ويحاول أن يوصل له رسالة أن الدين لا يدعو للتشدد والبطالة وهذا ما فعله فيه عبدالجليل، جليلة تذهب لجبران وتطلب منه العودة لزوجته ولا يُضحي بعائلته ولا يُطلق زوجته، أبو فاروق يذهب لعمران مجددًا ويحاول أن يخرجه من حالة التشدد وعدم فهم الحياة، قاسم يجلس مع عبدالجليل ويحدثه عن الجهاد الذي يجب أن يخوضوه في بلدهم.

جبران يتصل بأبو خالد ويطلب منه مساعدته لإيجاد عمل حتى لو خارج البلاد، عبدالجليل يذهب للقسم ويبارك للضابط المسؤول على الترقية والضابط يطلب منه مساعدته للوصول لقاتل أبو فاروق الذي يظن أنه عمران، الضابط يكتب ورقة لعبدالجليل يحذره ممن حوله، شخص غريب يسلم جبران ورقة إثبات ملكيته هو وأخته لأراضي قديمة، الشيخ قاسم يهدد عبدالجليل بسبب رفضه لفكرة الجهاد معهم.

جليلة تجلس مع رباح وحديث عن عزمي الذي يعاتب أباه ويظن أنه يشمت فيه ورباح يبكي حزنًا من هذا الحديث، جبران يذهب لبيت حماه وزوجته ويجلب لهم هدايا، تصر زوجته على الطلاق وجبران يحاول معها من أجل أولادهم ولكنها تصمم ويخبرها بفتح صفحة جديدة، أم سندس تقلق من الأيام القادمة وظروفهم الصعبة، عبدالجليل ينهر عمران بسبب فعلته الشنعاء وقتله أبو سندس.

عزمي يلوم جبران وأنه السبب في ضياع مستقبله في الخارجية ولن يستطيع اللحاق بأي مركز مرموق ولا وظيفة وجبران يعده أنه سيحاول إصلاح ما حدث، عبدالجليل محتجز من قبل أبو سامر وأم سامر تلومه لأنه السبب في اعتقال الشيخ، يستمر الشيخ قاسم في البحث عن عبدالجليل، أم صهيب تسأل عمران عن مكان عبدالجليل وهو لا يعرف، الطبيب يطلب من عزمي ورباح نقل جليلة للمستشفى لخطورة حالتها وجليلة ترفض بشدة.

سندس ووالدتها تزوران جليلة، جبران لا ينسجم مع أحد ويتمسك بتاريخه النضالي وزوجته تحاول الشد من أزره وخصوصًا بعد ما ورثه من والده، سندس تريد أن تعرف ما قالته جليلة لأمها، أبو سامر يطلب من عبدالجليل التعاون معه، عزمي يجد جليلة مغشيًا عليها، عمران يتغير ويحسن معاملته مع أخته ووالدته جليلة حالتها خطيرة، عزمي يحاول منع خاله من مساعدة أخته ولكن جبران ينهره ويذكره أنه خاله وهي أخته حبيبته.

أبوسامر يطلب من عبدالجليل خدمة الدولة وعدم العودة لحمل السلاح ضد الوطن وعبدالجليل يعطي له ورقة فيها أماكن التنظيم ويتم الإفراج عنه، جليلة تفيق وتظل بالمستشفى رغم رفضها الاستمرار فيها، وتطمئن سندس وأمها عليها، عمران يعرف من والدته خروج الشيخ عبدالجليل، جبران يترك مبلغ في خزينة المستشفى لجليلة وعبدالجليل يزور جليلة في المستشفى ويقابل جبران وتحدث بينهما مشادة.

جليلة تطلب من رباح ألا يفكر في الزواج إلا بعد وفاتها حفاظًا على كرامتها، وأم سندس تحذر ابنتها من رباح وسندس تنفي تماما نيتها الزواج منه، عزمي يلتحق بوظيفة جديدة بتوصية من عبدالجليل، جبران يفتح مكتب ولكنه لا يدري في ماذا يعمل ويشعر بالحيرة الشديدة، ويمكن أن يعمل معه عزمي في مكتبه الجديد، عبدالجليل يطلب من الجماعة تنصيب نفسه زعيم عليهم وأن نفوذه كبير وذا صلة بالدولة.

حليمة تذهب لعبدالجليل بعد طلاقها فيأخذها لبيت أم عمران يطلب منها أن تفحصها لأنه يريد أن يتزوجها وأن تأخذها لتعيش معها حتى نهاية فترة عدتها، جبران يستضيف أخته جليلة وعزمي ورباح في فيلته ورابعة تتعالى عليهم وجليلة تهينها فتتركهم وتنصرف مع عائلتها، رباح غاضب من معاملة جليلة له ويشتكي جليلة لعبدالجليل ويخبره أنه يريد الزواج من سندس والشيخ يضحك بشدة ﻷنه كيف سيخبر جليلة ومن أين سينفق عليها.

جليلة تغضب وتذهب لأم سندس وتتحدث معها وتأتي سندس تسألها عن رباح الذي يريد أن يتزوجها وسندس تنفي موافقتها أو تشجيعها له وتلوم جليلة والجميع، سندس تنفي تمامًا أي اهتمام لرباح، ولكن في نفس الوقت تثني عليه فهو الوحيد الذي فكر فيها كزوجة والجميع لم يفكر فيها كذلك، الجماعة تبايع عبدالجليل على السمع والطاعة وتنفيذ أوامره، رابعة تلح على جبران الترشح في مجلس الشعب، جليلة تموت وعزمي ينهار.

عزمي يجلس بجوار جثة جليلة في قمة حزنه وبجواره جبران، أم سندس حزينة وتعتقد أن جليلة ماتت غاضبة منها ولكن سندس تقول أنه ليس لهم ذنب، جبران يرفض تمامًا تدخل عبدالجليل في إجراءات دفن جليلة، عبدالجليل يجلب أشياء لحليمة في بيت أم عمران، جبران يقابل عبدالجليل صدفة ويخبره ترشحه في البرلمان، حمدي أخو حليمة يذهب لبيت عبدالجليل بحثًا عن أخته، رباح يخبر عزمي أنه ينوي الزواج من سندس.

سندس تلمح لموافقتها على رباح، فاروق يطرق الباب بشدة وسندس تطلب من أمها ألا تفتح الباب، فاروق يطلب من سندس وأمه ترك المنزل ولكن سندس تكذب وتقول أنها تزوجت من رباح، عمران لا يعود للبيت ووالدته تقلق، تذهب سندس مسرعة وتطلب فورًا من رباح أن يتزوجها وتعود معه ويقوم رباح بطرد فاروق من المنزل، رابعة تذهب لمقابلة أم سامر لكسب رضاها وأم سامر تحدد موعد آخر، جبران يطلب من عزمي التماسك بعد وفاة أمه.

أم سامر تستقبل رابعة وتطلب منها أن تنفذ أوامرها، سندس تذهب مع رباح لبيته وعزمي ينهار حزنًا، عمران يطلب العفو من عبدالجليل، أخو حليمة يصر على طلب أن يزوجه عبدالجليل، جبران يبدأ التجهيز لحملته الانتخابية، جبران يطلب من عزمي الخروج من حالة الحزن وعزمي يشعر بفجوة بينه وبين كل شيء، عزمي يذهب لينام في الجامع وعبدالجليل يطلب أن يعرف ما حدث، أم عمران تقلق عليه بسبب غيابه الكثير عن البيت.

عمران يقول لأخته أن زفافها الخميس القادم، عزمي يعود ويرى والده وسندس يأكلان يشعر بحزن، يرفض أهل الحارة أخذ هدايا جبران بحجة أنها من أموال حرام ويذهب جبران لعبدالجليل وحديث مطول حول أحلامه بالديموقراطية والعدل، عبدالجليل يقول له أنه لا وجود للعدل في هذه الدنيا ولا في مجتمعاتنا العربية سندس تطلب لعزمي ألا يكرهها وستحاول تعويضه عن أمه قدر الإمكان، جبران ورابعة يتعجبان من تصديق الناس لعبدالجليل وأمثاله، عزمي يوافق على العمل مع عبدالجليل في مؤسسة الخير

عزمي يقول لسندس أن رباح لم يعد يجد راحة في البيت، حليمة تلوم نفسها بعد اعتداء أخوها على أخت عمران، سندس تشتكي لأمها من رباح ومن تغيره معها وأمها تخبرها أن هذا اختيارها، عبدالجليل يذهب لأم عمران ليطمئن على فريال، عم رابعة يقول لجبران أن مشروع يخدم الفقراء خير من شعارات قد لا تفيد، أبو سامر سعيد من خدمة عبدالجليل لهم والعمل لصالح النظام، سندس تشعر بريبة من تصرفات رباح.

أعضاء الجمعية يقلقون من عزمي بعد طلبه الاطلاع على حسابات الجمعية، عمران مقبوض عليه والضابط يقول له أن عبدالجليل هو السبب في تركهم له وعدم فتح قضية أبو فاروق، حمدي أخو حليمة يطلب 300 ألف ليرة ليتنازل عن قضية ضرب عمران له، جبران يرفض بشدة الدخول في أي عمل مع جمعية عبدالجليل، أم سامر تطلب من رابعة ابنتها ريم للزواج لابنها، حليمة تطلب مهرها أن يعطيه عبدالجليل لأخوها حمدي كدية حتى يخرج عمران من السجن.

عبدالجليل يتزوج حليمة، عزمي يلاحظ الحزن على سندس، عمران يشكر حليمة لأنها سبب خروجه من السجن بعد دفع الدية، ويطلب السماح من أخته، سندس تعترف بحبها لعزمي ويضربها، رابعة تطلب من جبران زيارة أبو سامر معها لأن مصلحتهما معه، عبدالجليل يقول لعزمي ألا يترك مكانه وأن الإنسان مهما كان لديه من مبادئ لن يعيش بوجه واحد، أبو سامر يقول لجبران نسيان الماضي وجبران يذكره أنهما دفعا ثمن دفاعهما عن الوطن.

سندس تذهب لعبدالجليل ليكشف عليها ويأتي عزمي ويأخذها لبيت والده ويتشاجر معها وهي تقول له أنه معجب بها وعبدالجليل يشعر برغبة نحو سندس، رباح يطلب من عبدالجليل علاجه ولكنه يطلب منه أن يُطلق سندس، عمران يعمل سائق أتوبيس ولكنه لا يجد راحة في العمل، سندس تقول لعزمي أنها يمكن أن تطلب الطلاق من رباح ولكنه يخبرها أن الشرع يحرم هذا ويترك المنزل، سندس تطلب الطلاق من رباح.

عبدالجليل يحضر عزومة رابعة ويشاهد معها سلسلة إهداء من جليلة ورابعة تهدده بكشف أموره القديمة ولكنه يهددها بالقتل لو كشفت فضائحه القديمة، سندس تعود لبيت والدتها، رباح يتوسل لسندس لتعود إليه وترفض، حليمة تبكي وتحكي لأم عمران أن عبدالجليل يبتعد عنها، عبدالجليل يأمر رباح بتطليق سندس، أم عمران يطلب منها عبدالجليل الذهاب لسندس بعد طلاقها من رباح وطلبه الزواج منها.

يحضر جبران حفل أقامه عبدالجليل ويتحدثان حول ضرورة العمل سويًا ونسيان الماضي وأن المصالح المتبادلة تتطلب التعاون بينهما وجبران يسأله عن عما حدث في الماضي أثناء سفره والهجوم على الحارة وسرقة ذهب جليلة ثم زواجها الغامض من رباح وحزنها الدائم، أبو سامر يحذر عبدالجليل من تطلعات وتحركات عزمي، سندس ترفض الزواج من عبدالجليل وتخرج لتقابل عزمي، فيقع معها في علاقة محرمة، عبدالجليل يخبر عزمي أنه يعشق سندس.

صبحي يذهب لسندس ويطلب العودة إليها، رباح يعلم أن عبدالجليل يريد الزواج من سندس ويثور، جبران يثور على عزمي لأنه عرف أنه المستورد لمواد البناء المهربة، عبدالجليل يخبر جبران أنه قد يرشحه في الوزارة الجديدة، سندس تذهب لعزمي ولا تجده، عبدالجليل يثور ويبحث عن عزمي بعد أن عرف زواج سندس من صبحي، عبدالجليل يتوسل لعزمي تزويجه سندس بأي طريقة، تستمر علاقة سندس وعزمي رغم زواجها من صبحي الذي يرفض الاقتراب منها.

عبدالجليل يقاطع أم عمران بعد أن فشلت في إقناع سندس بالزواج منه وبعد أن طلق حليمة، عزمي يعاقب صبحي ظنًا أنه أخل بالاتفاق بينهما، صبحي يطلب الزواج من أخت عمران التي تعجبت من طلبه، عزمي يبلغ جبران تعيينه وزير وعبدالجليل يهنئه، صبحي يحكي لعبدالجليل تهديد عزمي له ليتزوج سندس، صبحي يتزوج أخت عمران، وتجده مقتول في الحمام في ظروف غامضة، جبران يخبر رباح عنوان سندس ويذهب لها وتخبره أنه عقيم وعزمي ليس ابنه.

جبران يتعجب من تشعب نفوذ عزمي والسكوت المريب لعبدالجليل، عبدالجليل يثور على عزمي بسبب عدم تمكنه من تزويجه سندس، عزمي يطلب من سندس الذهاب لعبدالجليل بنهاية عدتها، جبران يقدم استقالته، سندس تذهب لعبدالجليل وأمام المأذون تصمت وعزمي يقول له أنها لا تريده فيغضب، يعرف عزمي أن رباح ليس والده، رابعة تحكي لجبران ما فعله عبدالجليل في الماضي، يهرب عبدالجليل للجزائر ورباح يختل عقله، عزمي يختبئ وبجواره حراسه.