يذهب محمد مع ابن أخيه إلى المطعم للفطور في أول أيام رمضان إلا أن النادل يخبرهما ان الكمبيوتر لا يعمل ولا يستطيع أن يقدم الطعام إلا بعد عمله وأخذا ينتظران إلى أن عمل الكمبيوتر لكن النادل هذه المرة أخبرهما ان الطعام قد انتهى فاضطرا للذهاب إلى محل حلويات.
يدخل محمد مع ابن اخته إلى الصيدلية ويزن نفسه ووضع الخوذة على رأسه حتى يكون الميزان مرتفع ثم طلب الدواء الذي يريده بعدها يذهب إلى العطار لشراء الوصفة التي أعطته إياها العرافة وأعطاه العراف عدة أعشاب هو يعرفها أصلًا.
يذهب محمد إلى محطة البنزين ليضع البنزين في دراجته النارية وكان معه ابن أخته وكانا يضعان الخوذة لأن محمد يخاف جدًا ويستعمل الخوذة في مختلف أعماله اليومية حتى أنه أمر أهله بلبس الخوذة دائمًا ويذهب إلى البحر أيضًا بها.
يربح محمد وابن أخته هواتف نقالة ويفرحا كثيرًا. يطلب أحد المارة منهما أن يجري مكالمة هاتفية مستعجلة إلا أنه يتصل بزوجته يسألها عن طلباتها من السوق. يظل محمد وابن أخته يبحثان عن الشبكة طول الطريق ويتجسسان على مكالمات الناس في الشارع.
يحمل محمد وابن أخته طبق الحلويات إلى الفرن فيمشيا على الرصيف حتى لا يقع الطبق إلا أنهما يتعرضان إلى عدة عوائق مثل وقوف السيارات على الرصيف أو وضع القمامة كما يوجد الكثير من الحفر، ويجدان الفرن قد أغلق.
يذهب محمد مع ابن اخته إلى الطبيب ويخبره أنه يعاني من كل الأمراض فيفحصه ويقيس ضغطه كما يفحص ابن أخته ويعطيهما العلاج وبطاقته الشخصية للتواصل معهما مرة أخرى.
يشارك محمد وابن أخته في ستار أكاديمي ويذهبان للإقامة في الفندق الخاص بالبرنامج ويقومان بعدة أنشطة مثل السباحة والغناء كما يأكلان في مطعم الفندق وكانت كاميرا البرنامج تصور المتسابقين دون علمهم وتذيع التسجيلات.
يسافر محمد رفقة ابن أخته في القطار فيجلسا بجانب رجل مدخن وهما لا يطيقان رائحة السجائر كما يجد محمد أكثر من رجل يدخن في القطار رغم تذمر الأطفال والنساء. يجلب الرجل شيشة أيضًا ويستعملها في القطار.
يعمل محمد وابن أخته في البناء إذ يحملان الرمل ويصفوه وفي كل مرة يتكاسل أحد العمال عن العمل وينام أو يصنع الشاي وعندما يمر الناظر يقوم الجميع للعمل بكل نشاط وحيوية.