يحكي فريد قصة ولادة دنيا ونسبها، في حين أنها تحاول التقرب من سفيان وكسب قلبه. أصبحت صباح صديقة لنبيل وتلتقي به في منزله وتتمناه عريسًا لابنتها، أما خدوج تستعد للمغادرة.