تنفعل علياء على زوجها نادر، وتستعد في اليوم التالي ﻹجراء عملية التلقيح الصناعي، وتتصالح مع صديقتها وشريكتها في المطعم، وتقع مريم في ورطة حين يتوجب عليها إخبار زوجها بأمر عملية التلقيح.