يدعو أبو علي صديقه إلى المنزل وتكتشف نادية أن ابنته اسمها نادية أيضًا وكان علي يحبها قبل زواجهما، ونتيجة لغيرتها الشديدة تتشاجر مع زوجها وتظن أنه يبعث لنادية الأخرى ورود.