يٌحكم على أبو فتحي بالسجن لقتل صبحي، ويتزوج عادل من سلوى، وتمر السنوات ويخرج أبو فتحي من السجن ويحاول البحث عن قاتل صبحي وتبرئة نفسه، وما زالت وداد تطلب من دياب قتل أبو فتحي حتى تتزوجه.