تتذكر سعاد حبها القديم لعصام، ويوصي عبدالحميد - ابنته زبيدة برعاية زوجها في مرضه، ويلوم سمير على شقيقته تقربها من عدنان، حيث تشك في إرساله الخطابات لها سابقا.