يندهش علي من خبر حمل أم علي رغم عمرها الكبير، وتقترح أم علي على ابنها الزواج من أخرى حتى تنجب له، وتحدث مفارقة بين علي ونادية حيث تظن الأخيرة أنه قام بشراء سيدة للزواج منها وهو يتحدث عن شراء ماكينة القهوة.
يخبر علي - نادية بأن أهله سوف يعودون إلى منزلهم، ويفصح لها عن رغبته في افتتاح كافيه، ولكنه لا يمتلك المال الكافي، فتطلب نادية من والد علي مساعدته في ذلك.
تفوز نادية وأحمد بسيارة هدية في إحدى المسابقات، ويظل الاثنان يبحثان عن كوبون المسابقة، ويكتشفان أن علي تخلص من الكوبون ووضعه بالقمامة.
يوظف علي - عبدالرحمن في المقهى، ويبدأ في تدريبه على طريقة العمل، وتصطحب نادية - أم علي وجدته إلى فيلا صديقتها أروى، وتتسبب أم علي في وقوع العديد من المشاكل وإحراج نادية.
يستعد الجميع ﻷول يوم رمضان، تبدأ نادية وأم علي في تحضير الفطور، ويستاء أبو علي من تأخر الفطور نتيجة إهداء أم علي جيرانها أطباق الحلوى، وإرسالهم لأطباق أخرى ردا على الجميل.
تستاء نادية من علي لتكراره الهدايا التي يقدمها لها، حيث ينسى ما اشتراه لها أو قدمه، وعلى الجهة الأخرى يستلم علي وظيفته الجديدة ولكنه يفشل في أول يوم له.
يقترح صديق علي - عليه ضرورة توظيف عنصر نسائي بالكافيه، وينتاب نادية شك تجاه زوجها في وجود علاقة بينه وبين امرأة أخرى.
يشتري عبدالرحمن لعبة أونو (كوتشينة)، ويطلب من كل شخص في المنزل مشاركته اللعب، ولكنهم يعتذرون، فيدعو أحد الأشخاص الأجانب من الشارع إلى منزل علي ليلعب معه.
تفاجئ نادية ووالدة علي بوجود فأر في المنزل ويطلبا من والد علي مساعدتهما في التخلص منه، وعلى الجهة الأخرى يصاب علي بالهوس من النظافة في الكافيه ويثور على العمال لعدم تحقيق ذلك.
تقرر نادية وضع قرارات حاسمة في المنزل بشأن استخدام السكر، والأكلات الدسمة، وضرورة اتباع حميات غذائية خاصة، وذلك عقب إصابة أبو علي بالسكر، وزيادة وزن علي.
تفكر نادية في العمل بدلا من المكوث طوال الوقت في المنزل، وتعمل خبيرة تجميل ولكن جدة علي تفسد كل شيء، في الوقت ذاته يفكر علي في طريقة لتسويق الكافيه فيقرر جلب فرقة موسيقية لتعزف وفي النهاية يرسو الأمر على قيامه بالعزف بنفسه.
تستاء نادية من عدم تذكر علي لتاريخ عيد ميلاد زواجهما، واهتمامه بمباراة كرة القدم، وعندما يذكرها بأفضل أكلة جمعتهما لا تتذكر فيستاء هو الأخر من نسيانها.
تحكي جدة علي - ﻷم علي عن قصة إحدى الجنيات، ونظرا لخوف أم علي من تلك الحكايات يٌسيطر عليها فكرة تواجد جنية في المنزل، ويستغل أحمد ذلك ويكسر الأشياء ويوهما بأن الجنية قامت بذلك.
تستاء نادية من ظهور بثور في وجهها باليوم الذي ستقوم فيه بتسجيل فيديو لايف عن حياتها الأسرية الجميلة، وأثناء تسجيل الفيديو يحاول علي اصطياد وقتل بعض الذباب فيضرب نادية على رأسها ويعتقد الجميع أنه يعنف زوجته.
يعثر عبدالرحمن على مذكرات العم سالم في المخزن، وتحذره نادية من قرأتها ولكنه يطلع عليها ويخبر زوجة سالم بما فيها ويتسبب في مشكلة.
تستاء أم علي من زوجها سالم لعدم اهتمامه بها، وفي ذات الوقت يشتكي سالم نفسى الشكوى منها، في حين يتشاجر علي مع نادية حول حرقها لأحداث مسلسل صراع العروش بصفة دائمة.
يتشاءم سالم من يوم 5 أكتوبر حيث وقع له العديد من الحوادث في مثل هذا اليوم، وعلى الجهة الأخرى يستاء عبدالرحمن من كثرة طلبات أم علي ونادية منه.
يهزم عبدالله - نزار في لعبة الشطرنج، وعندما يقرر علي الذهاب إلى فرح أحد أصدقائه يفاجئ بإصابته بكورونا.
تطلب نادية من علي عزل نفسه بالغرفة ﻹصابته بكورونا، وعلى الجهة الأخرى ما زال نزار يحاول إقناع عبدالرحمن بمشاركته لعب الشطرنج حتى يعوض خسارته.
تقترح نادية على علي اللجوء إلى صديقه ناصر للتوسط ﻹنهاء أوراق في مركز البلدية، ولكن والده يرفض علاقة علي بناصر، وعلى الجهة الأخرى يستاء الجميع من صوت جدة علي التي اكتشفت فجاءة موهبتها الغنائية وبدأت في الغناء طوال الوقت.
يضع عبدالرحمن منوم لجدة علي حتى تكف عن الغناء، وعندما تفيق يفاجئ الجميع باستمرار غنائها في نصف الليل، وعلى الجهة الأخرى يستقبل علي - ناصر في منزله لتوقيع أوراق البلدية ولكن يثور عليه ناصر عندما يعلم أن والده سالم.
تضطر نادية لاستضافة قطة صديقتها في منزلها لفترة، ويرفض علي في بدء الأمر تواجدها، ويصر على طردها ولكنه يتعلق بالقطة ويهمل البيت ويهمل زوجته نادية.
يطلب عبدالرحمن من سالم مساعدته في أن يصبح كاتب مشهور، وعلى الجهة الأخرى تسترجع نادية ذكريات حفل زفافها على علي وتلاحظ ظهور أم علي في كل الصور بدون ابتسامة وتحاول معرفة سبب ذلك.
يكتشف علي فقد مبلغ كبير من المال في حسابات الكافيه، ويشك في زميلهم مصطفى، ولكن يتضح أن عبدالرحمن هو الذي سبب العجز في الميزانية.
تتابع نادية برنامج تلفزيوني عن خيانة الأزواج، وتفاجئ بقيام علي بكل ما يؤكد خيانته لها، في ذات الوقت تشك أم علي في زوجها سالم بعلاقته بسيدة تُدعى حبيبة.
تستاء نادية من كم الأعمال المنزلية اليومية التي تقوم بها، وتطلب من علي توظيف شغالة، ولكنه يرفض ويقرر القيام بأعمال المنزل هو وعبدالرحمن ويكتشف صعوبة الأمر بالفعل.
يسافر علي إلى أعمامه، ويعتقد عبدالرحمن بأنه ترك المنزل نهائيا، فيقرر تولي مهمة رجل البيت لغياب علي، ويحاول حث سالم على ذلك.
تحتفظ أم علي بفتاح شنطة أم سالم في مكان ما، وتنسى المكان، وتظل نادية وعبدالرحمن يبحثان عنه، وعلى الجهة الأخرى يقترح شريك علي بالكافيه تشغيل موسيقى لرواد الكافيه.
يجلب علي جهاز عبارة عن آلة للإجابة على كل المعلومات التي ترغب في معرفتها، ويستخدمه في كل شيء، وتستاء نادية في بدء الأمر لسيطرة الآلة على كل وقت علي، وتظل جدته مستاءة من استخدامها.
يخبر علي - نادية برحيل الجميع من المنزل, وأن غدا أخر يوم تصوير للجميع في منزلهم, ويحزن عبدالرحمن لرحيلهم، ويغسل لهم كاميرا التصوير.