يقع حادث سيارة لمدير الشركة سعيد، ويُنقل إلى المستشفى، ويزوره الموظف عزيز محاولا تملقه، في الوقت ذاته يشكو عبدالمحسن لأحمد إصرار زوجته سامية على الإنجاب.
يسلم عبدالمحسن لسامية تقريرا طبيا يثبت عدم قدرته على الإنجاب، ويتقرب عزيز من سعيد، ويتولى رعايته بعد خروجه من المستشفى، ويحاول السمسار أبو ناصر إقناع عامر ببيع منزلهم.
يحاول عامر وعزيز إقناع أحمد ببيع المنزل، ولكنه يرفض، ويخبر أبو سعدان أولاده برغبته في الزواج.
يتشاجر أبو سعدان مع ابنه لرغبته في الزواج من فتاة أصغر من ابنته، ويبدأ عزيز في التوغل بحياة سعيد الشخصية، وإدارة أعماله في الشركة.
يشتري أحمد نصيب شقيقيه عامر وعزيز في المنزل، ويفكر عبدالمحسن في ترك سامية حتى تتزوج من آخر وتحقق حلم الأمومة.
يخبر سعيد - عبدالمحسن بقلقه الشديد على بناته إذا توفى، فيطمئنه عبدالمحسن ويقترح زواج إحدى بناته من قريب له، مما يشعل النيران بداخل عزيز ويطلب من سامية ترشيحه للزواج منها.
يقترح عبدالمحسن على سعيد زواج جميلة من أحمد، ويعرض أبو ناصر على أبو شاكر مشاركة عامر في مشروعه، في ذات الوقت يتقدم عزيز لخطبة ابنة سعيد.
يكتشف أحمد أن عبدالمحسن قادر على الإنجاب، وأن شقيقته سامية عاقر، وعلى الجهة الأخرى يحاول عبدالمحسن إقناع جميلة بالزواج من أحمد.
يخبر عامر - أبو ناصر بالتحقيق معه لخسارة أموال المشروع، ويمرض عبدالمحسن وينقل إلى المستشفى، ويخبر أحمد - سامية بأنها عاقر.
تفرج الشرطة عن عامر بعد مساعدة أحمد له، وتستعد جميلة للزواج من أحمد، ويُقيل سعيد - عزيز من وظيفته بعد اكتشاف تلاعبه في القروض، وينجح عبدالمحسن في إقناع أحمد بهدم المنزل وبناء فندقا مكانه، وتوظيف عزيز فيه.