يحكي مأمور السجن لفؤاد عن أشهر رشيد الأولى بالسجن، ويصل رشيد وأسماء لسيف، لكنه يهرب فور مناداة أسماء له باسمه الحقيقي، ويتذكر رشيد تخلي الجميع عنه بفترة حبسه ووفاة والده.