يشاهد يحيى وعصام طفولة الملك خوفو ويخبرهما سينو عن بردية الفلاح الفصيح، يفكر يحيى بتحذير الملك من أعدائه ويذهب عصام لتسليمه رسالة بذلك، ولكن أعداءه يدبرون له مكيدة.