ينكر عوض قتله لغلاب، ويشتبه فاضل بقتل سلمان لغلاب لشهادة محمد بتنظيفه للمنجل من الدماء، ويشكو القاضي عبدالرحمن للحاكم ظلم رجاله لأهالي القرية، ويتفاجأ شداد بدخول صفية لزنزانة سلمان.