تتذكر سلوى حادثة دفعها من فوق الجبل، وتخبر أم فهد بالأمر، ويخبر سالم - ظافر برؤيته لفتاة تشبه ابنته، فيصل لها ويكتشف فعلة زوجته فتنة ويطلقها.