رد فعل  (2012)  Rad Fe'l

5.7

يحقق الضابط (حسن) في جريمة قتل، ويستعين بالطبيب الشرعي (سعد الدميري) الذي يؤكد عدم وجود شبهة جنائية في الوفاة، ولا يكاد باب التحقيق يغلق في تلك القضية حتى يعاد فتحه بعد وقوع عدة جرائم قتل بنفس العقار،...اقرأ المزيد وتحاول (رضوى) الباحثة في الجرائم الأسرية، المساعدة في حل لغز تلك القضية، فتتوصل إلى نتيجة صادمة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [60 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يحقق الضابط (حسن) في جريمة قتل، ويستعين بالطبيب الشرعي (سعد الدميري) الذي يؤكد عدم وجود شبهة جنائية في الوفاة، ولا يكاد باب التحقيق يغلق في تلك القضية حتى يعاد فتحه بعد وقوع عدة...اقرأ المزيد جرائم قتل بنفس العقار، وتحاول (رضوى) الباحثة في الجرائم الأسرية، المساعدة في حل لغز تلك القضية، فتتوصل إلى نتيجة صادمة.

المزيد

القصة الكاملة:

طارق سعدالدين(محمودعبدالغنى)طبيب شرعى توجه الى مطار القاهرة لإستقبال إبنة خالته رضوى(حورية فرغلى)التى تعيش فى أمريكا وجاءت الى مصر لتتم رسالتها فى الدكتوراه عن الجرائم الأسرية فى...اقرأ المزيد أمريكا مقارنة بمثيلاتها فى مصر. كان طارق يعانى منذ صغره من أزمة نفسية،فقد مات ابوه اثناء انفعاله فى حفل أقامه أصدقاءه،وزرعت امه بداخله ان أصدقاءه هم الذين قتلوه،فعزم على قتلهم جميعا،ولكنه عندما كبر كانوا قد ماتوا جميعا عدا الممثلة نوال عزمى فقتلها،ويبدوا انه استراح نفسيا وأتى العلاج معه بنتيجة مرضية فقد شفى من أزمته. قام المقدم حسن الشرقاوى(عمرو يوسف)بتكليفه بتشريح جثة الطبيب توفيق رجب عبد القوى الذى مات بعد حفل أقامه له جيرانه بعمارته السكنية،ولما كان توفيق صديقا لوالده ممن يدافعون عنه،فقد أحيا موته أزماته الكامنه بداخله وقررالانتقام لوالده من أصدقاء صديق والده.كان سكان العماره خليط من نماذج بشرية غير سوية،والمرتبطة ببعضها البعض فى سلسلة من المصالح،منهم منتصرشكرى (رؤوف مصطفى)أستاذ جامعى ورئيس حزب معارض ومحترف انتخابات،فهو يقبض من رجال الاعمال ليشترى الأصوات لمن يريد نجاحه،وكان منهم رجل الاعمال كمال سليم (ماجدعبدالعظيم)القاطن بنفس العماره،والذى كان يتاجر فى أراضى الدولة،ويساعده المحامى العقر بنفس العماره جميل الاسيوطى(محمود الجندى)وهو محترف مستندات مزورة وقانونية،وتتولى جارتهم تهانى عثمان(انتصار)نائب تحرير جريدة الصباح تحسين صورتهم بالكتابة الصحفية وتمدهم بمعلومات عن الاراضى،فيدفع كمال،ويتولى جميل التسجيل،ويروج لهم منتصر،اما خامسهم فهو جارهم الجواهرجى نجيب عبد النور(علاء زينهم)المتعامل مع الألماظ المهرب،فيتولى تحويل مايصل اليهم من عمولات الى ألماظ،ومن باقى السكان كارم فتح الله(سيد صادق)تاجر السيارات والممثلة الشابة اللعوب شهد(رشا سامى)والصيدلانية إيفيت راغب(ديناالمصرى)وصاحب العماره حاج طه(صبرى عبدالمنعم) وقد نسى المقدم حسن عند طارق ملف التحقيقات مما أفادطارق فى معرفة كل المعلومات عن سكان العماره،فبدأ بكمال سليم الذى ذبحه وألقاه من شرفة منزله،ثم ذبح الجواهرجى نجيب على السلم،وذبح تاجر السيارات كارم فى الاسانسير،وعندما رأت تهانى الجثة أصيبت بإغماء وإرتطمت رأسها بالأرض ونقلت للمستشفى فقتلها بوضع مادة قاتلة فى المحاليل،ليكون القتل بإسلوب مختلف،حتى يضلل المباحث،اما شهدفقد قتلها بالطرق على رأسها فى الفندق،ومنتصر مات مخنوقا فى دورة المياة،وقام بصدم جميل بسيارته،ولكن وجود علبة السجائر المكتوب عليها(كعادة طارق)فى مكان الحادث فدلت عليه،فتم القبض عليه وأودع مصحة نفسية.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • الأغنية الدعائية لفيلم "رد فعل" قدمها الفنان إيساف وتحمل اسم "أنا مين" - كلمات محمد عبد الحميد -...اقرأ المزيد ألحان وتوزيع أحمد عبد السلام
المزيد

أراء حرة

 [3 نقد]

من التشويق إلى الملل: سقوط فيلم "رد فعل" في فخ الحبكة الضعيفة

سلسلة من الجرائم المتلاحقة قدمها المؤلفان وائل أبو السعود وإيهاب فتحي من خلال فيلم "رد فعل"، الذي يدور حول مجموعة من الجرائم تقع في عمارة سكنية، ويتولى الضابط حسن الشرقاوي (عمرو يوسف) التحقيق فيها، مستعينًا برأي الطبيب الشرعي طارق الدميري (محمود عبدالمغني) في محاولة للوصول إلى الجناة. قصة مشوقة لكل من يقرأ تلك السطور الأولى فقط، ولكن إذا عزم المشاهد على متابعة الفيلم، فأعتقد أنه مع أول مشهد سيعدل عن قراره نهائيًا. فالفيلم، بالرغم من تصنيفه ضمن أفلام الإثارة والتشويق، يفتقد إلى هذين العنصرين...اقرأ المزيد تمامًا، وتميل معظم مشاهده وأحداثه إلى السآمة والملل. كما أنها لا تتطلب أي مجهود فوق العادي لحل لغز القضية، إذ إنه مع الجريمة الثانية يمكن للمشاهد أن يتعرف بسهولة على الجاني. وبالرغم من أن الإضاءة والموسيقى التصويرية، التي استعان بها المخرج حسام الجوهري في جميع المشاهد، قد خدمتا الأحداث إلى حدٍّ ما، إلا أن الفيلم لا يزال يفتقر إلى الكثير من الغموض الذي تتطلبه مثل هذه القصص. وتأتي هنا الحبكة الدرامية للعمل، التي كانت ضعيفة ولا تليق بهذه النوعية من الأفلام؛ ففكرة تشابه الأشخاص القاطنين في العمارة ووظائفهم مع أولئك المتسببين في وفاة والد الطبيب طارق، فكرة غير عقلانية ولا تحدث بنسبة واحد في المئة في الواقع. كذلك، فإن قيام رضوى (حورية فرغلي)، ابنة خالة طارق، بعمل دراسة حول الأمراض النفسية وتأثيرها في الجرائم الأسرية، وخاصة تخصصها في مرض الانفصام الذي أصاب طارق، كلها حبكات هشة أسقطت العمل بسهولة. ناهيك عن أداء الممثلة حورية فرغلي، التي قدمت دورًا لا يناسبها إطلاقًا؛ فاستغلال جمالها هذه المرة جاء على غير المطلوب، كما أن دلالها لم تتطلبه الشخصية، وكان نطقها للغة الإنجليزية ركيكًا، رغم كونها فتاة عاشت بالخارج لفترة طويلة. أما دور المحقق حسن، الذي أدّاه الممثل عمرو يوسف، فجاء مقبولًا نوعًا ما، بالرغم من بعض المهاترات في بناء شخصية الضابط، إذ من غير المعقول أن يقع في تلك الثغرات، أو أن يسلم مفاتيح القضية لأي شخص كان. وتمثلت القشة التي قصمت ظهر البعير في أداء محمود عبد المغني، الذي خسر كثيرًا بتجسيده مثل هذا الدور، فجاء أداؤه على غير المتوقع منه كممثل اعتاد الجمهور أن يقدم أعمالًا هادفة وجادة تحظى باحترام الجميع. وأعتقد أن على محمود عبدالمغني أن يعيد التفكير ألف مرة قبل قبول مثل هذه الأدوار التي تنقص من فنه وإبداعه. ومع أن فيلم "رد فعل" يُعد العمل الثالث للمخرج حسام الجوهري، الذي قدم قبل ذلك فيلم "شارع 18" المشابه من حيث النوعية، إلا أن العمل جاء على غير المتوقع. وقد يكون الفيلم مقبولًا كأول تجربة سينمائية للمؤلف وائل أبو السعود، الذي يكتب عن الجرائم من خلال عمله كصحفي بجريدة الحوادث، إلا أنه أخفق في إيجاد رابط معنوي بين تلك الجرائم.

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
سهرة تلفزيونية مثيرة Usama Al Shazly Usama Al Shazly 0/1 7 ابريل 2012
فيلم يلامس الهبوط Mostafa Elsafty Mostafa Elsafty 4/4 12 يناير 2014
المزيد

أخبار

  [16 خبر]
المزيد

تعليقات