حماتي ملاك  (1959)  Hamati Malak

7.3
  • فيلم
  • مصر
  • 110 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

تدور أحداث الفيلم حول شخص يعمل حانوتي ويحب فتاة تعمل خادمة ويطلب منها أن تأتي له باخبار الموتي لكي يقوم بعمله وبالفعل أتت له بخبر موت سيدها ولكن كان خبر غير صحيح وسيدها قام بذلك لكي ينتقم من حماته.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [62 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحداث الفيلم حول شخص يعمل حانوتي ويحب فتاة تعمل خادمة ويطلب منها أن تأتي له باخبار الموتي لكي يقوم بعمله وبالفعل أتت له بخبر موت سيدها ولكن كان خبر غير صحيح وسيدها قام بذلك...اقرأ المزيد لكي ينتقم من حماته.

المزيد

القصة الكاملة:

صبرى(يوسف فخرالدين)صاحب مصنع صابون يعيش مع زوجته ساميه(امال فريد) حياة سعيدة،لكنه مشغولا عنها بعض الشئ بعمله المتواصل. تأتى امها فايقه هانم (مارى منيب)من الاسكندرية...اقرأ المزيد لزيارتها،وتنصحها بالتضييق على زوجها،وإثارة غيرته حتى يشك فيها،والشك يحيى الغرام،ونصحتها تعمد الخطأ فى إسمه،وإخباره انها كانت عند الخياطة،والحديث فى التليفون بطريقة مريبة. إستجابت سامية لنصائح أمها،واستخدمت كل الطرق لإثارة غيرة زوجها،لكنه لم يعرها أى أهتمام،الى ان ابلغه صديقه كمال(كمال حسين)ان صديقهم حسين قتل زوجته وانتحر لإنه اكتشف انها كانت تخونه،فقد كانت تتكلم فى التليفون بطريقة مريبة،وتخطئ فى إسمه وتقول له انها كانت عند الخياطة،وهنا شك صبرى فى زوجته،فأسرع للمنزل،واستقبلته حماته لتنصحه بمحاسبة زوجته على كل صغيره وكبيره والتضييق عليها،يعنى بالعربى ان يكون حمش حتى لاتسير على حل شعرها.تشاجر صبرى مع زوجته ساميه،فأخذت حقائبها وذهبت لمنزل كمال وزوجته فتحية(إلهام زكى)وأراد صبرى ان يعيدها للمنزل فإدعى الانتحار.كان المعلم خميس(اسماعيل ياسين)حانوتى زرونى كل سنه مرة،على علاقة عاطفية بخادمة صبرى برقوقة(خيرية أحمد)والتى أبلغته بموت سيدها،فأسرع للمنزل ومعه العدة وصبيه غزال(حسن أتله)محاولا تغسيل الجثة وإعدادها للدفن،لكن الجثة كانت تتحرك،وتختفى وتظهر،مما أثار ريبة وخوف خميس وغزال. جاءت ساميه باكية،وجاءت أمها حزينة لأن صبرى نفذ بجلده من أيديها،لكن صبرى أخفى وجهه بملاءة السرير وأخاف حماته،مما بث الرعب فى قلبها،وحاولت ساميه الانتحار،ونقلت للمستشفى. عاد خميس يبحث عن الجثة،ووجد شيئا فوق السرير خاف منه،وأمسك بالكرسى ورفعه فإصطدم برأس صبرى الذى يقف خلفه،فأصابه إغماء،فوضعه فى الدولاب،وذهب يبحث عن صبيه غزال،ولكن جاء كمال واخرج صبرى من الدولاب. باعت فايقه هانم حجرة النوم،بما فيها الدولاب طبعا،وطالب كمال بالجثة من خميس الذى أخذ صبيه غزال وبدأ رحلة البحث عن الدولاب الذى يحتوى على الجثة،وعلموا انه بيع لأحد الفنادق،فذهبوا للفندق وقابلوا المدير(فؤادراتب)ونزلوا بالفندق للبحث عن الدولاب،وقد بيعت محتويات الفندق فى المزاد،فإشترى خميس جميع الدواليب ليبحث فيها براحته،بينما ظهر صبرى وزار زوجته فى المستشفى،وعلم انها بريئة،وأن أمها هى السبب،فطلبوا منها عدم زيارتهم مرة اخرى،وانهم هما الذين سيزورونها عندما تشتاق إليهم،ولكن كل سنه مرة،بينما واصل خميس وغزال رحلة البحث عن الجثة. (حماتى ملاك)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • اقيم العرض الاول للفيلم في سينما الكورسال .

  • قام المخرج باستخدام اغنية فيروز "زوروني كل سنة مرة" لتكون اغنية تتر البداية .

المزيد

تعليقات