لكل قادم كرامة

5.2

يلتقي ابن معاوية بأبي عمر خلسة، بعد أن تسلل إلى البصرة فيقرر الاستسلام للمنصور في بغداد، بعد أن سئم حياة الخوف والهرب، فيعفو عنه أمير المؤمنين بعد أن قبل توبته.

  • أجزاء أخرى: