It  (2017)  الشيء

8.2

في مدينة (ديري)، الأطفال المحليين يختفون واحدًا تلو الآخر، تاركين خلفهم أجساد ممزقة أو أشلاء.. بينما في مكان معروف بإسم (The Barrens) تتكون مجموعة من سبع أطفال من خلال لقاءات مرعبة وعجيبة مع مهرج...اقرأ المزيد يُدعى (بيني وايز)، ويظل لـ(بيل دينيبروه) ثأر شخصي مع هذا المهرج.. بعد سبعة وعشرين عامًا من لقائهم مع بيني وايز، يقوم (نادي الخاسرين) بتجميع أعضائه واقتراضهم من حيواتهم الناجحة وأعمالهم لأن (IT) كما لقبونه، عاد من جديد وعادت معه ظاهرة اختفاء الأطفال.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

في مدينة (ديري)، الأطفال المحليين يختفون واحدًا تلو الآخر، تاركين خلفهم أجساد ممزقة أو أشلاء.. بينما في مكان معروف بإسم (The Barrens) تتكون مجموعة من سبع أطفال من خلال لقاءات مرعبة...اقرأ المزيد وعجيبة مع مهرج يُدعى (بيني وايز)، ويظل لـ(بيل دينيبروه) ثأر شخصي مع هذا المهرج.. بعد سبعة وعشرين عامًا من لقائهم مع بيني وايز، يقوم (نادي الخاسرين) بتجميع أعضائه واقتراضهم من حيواتهم الناجحة وأعمالهم لأن (IT) كما لقبونه، عاد من جديد وعادت معه ظاهرة اختفاء الأطفال.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +18
    • MPAA
    • R



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • الولايات المتّحدة
  • كندا


  • في الرواية الأصلية، وقعتت الأحداث خلال العام 1958، ولكن بالفيلم تقع الأحداث في عام 1989.

  • النجمان (هوجو ويفينج) و(بيل سكارسجارد) كانا المرشحيّن النهائييّن لأداء دور (بيني وايز) بعد أن ترك...اقرأ المزيد النجم (ويل بولتر) المشروع، وحصل سكارسجارد على الدور بالفعل.
  • الممثل (بيل سكارسجارد) المؤدي لدور (بيني وايز) من مواليد عام 1990، وهو ذات العام الذي صدر به الفيلم...اقرأ المزيد التليفزيوني الأصلي.
  • كان المخرج (كاري فوكوناجا) هو المُرشح للإخراج في البداية، لكنه ترك المشروع لاختلافات إبداعية، حيث...اقرأ المزيد قرر أن يكون تصنيف الفيلم (NC-17) بينما أصر الاستوديو على منحه تصنيف (R) فقط.. كما كانا الشقيقان (The Duffer brothers) مهتمين بإخراج الفيلم قبل كاري فوكوناجا.
  • يصدر الفيلم بعد سبعة وعشرين عامًا من الإصدار التليفزيوني له، ومذكور بالكتاب، أن (IT) عاد لمدينة...اقرأ المزيد (ديري) تحديدًا بعد سبعة وعشرين عامًا.
المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

فيه سلبيات آه، بس المهم ان فيه إيجابيات برضو !

فيلم كويس.. الحقيقة مش عارف ليه بقول كده بس حسيت انه فيلم (سينما) مش فيلم (بيت) !.. يعني متهيألي تجربة مشاهدته كانت هتعجبني أكتر لو كنت شفته في دار العرض وسط جمهور (محترم مبيضحكش طبعاً!) وعلى شاشة كبيرة.. بس فيه كتير سلبيات شايفها فيه ودي حاجة بقت عادية على أي فيلم رعب جديد، المهم ان من الناحية التانية فيه (إيجابيات) حلوة جداً.. أولها الإخراج العالي أوي، واللي كان السبب ان الفيلم يفضل حلو بالنسبالي فـ أوقات شفتها مملة فيه، وفـ توجيه عظيم للمثلين الأولاد بحيث ان كل واحد بيقدم كاراكتر ملموس...اقرأ المزيد وحقيقي، فكرتني بأجواء فيلم سبيلبيرغ (إي تي)، وثانيها فـ الأجواء المصنوعة حوالين القصة، عالم مختلف و(كلاسيكي) جداً، وتالتها فـ تصميم شخصية المهرج ونبرة كلامه والتجسيد الممتاز من الشخص اللي وراه.. كنت فـ أغلب فترات الفيلم مستمتع بيه. النص الأول من الفيلم ممتاز، تحديداً أول تلت ساعة من بعد المشهد الإفتتاحي المثير واللي بيخطف الإنتباه.. تمهيد قوي للقصة اللي احنا على وشك نشوفها، خيوط متفرقة بتتلاقى بمرور الأحداث.. مشكلتي بتبدأ مع النص التاني.. هوا آه الواحد بيوصل عند نقطة فـ بداية الساعة الأخيرة يقدر عندها يقرا اللي هايحصل بعد كده فـ الفيلم، بس ده مكنش الحاجة السيئة/السلبية هنا.. عادةً المهم في السيناريو بتاع (هل هيتمكن فلان -الشباب هنا- من الإنتصار على الوحش؟) هوا الكيفية وازاي ده حيصل على الشاشة مش تَبعات القصة.. لأن بالنظر للعالم/الكاتيجوري اللي جاي منه الفيلم، فـ هوا غرقان فـ صبغة تجارية بحتة، وبيعافر عشان يمزج بين كونه (فيلم ذو رؤية وأفكار جديدة، وبيحمل قصة مثيرة) وبين (فيلم تجاري، فيه الخلطة المحببة للجمهور).. وده باين جداً على الشغل الإخراجي. مشكلتي فـ حاجتين محددين: أولاً انه (برضو) جاب الكليشيهات اللي مافيش فيلم رعب بيخلو منها (زي إنعدام المنطق فـ مشاهد معينة، والـJump Scares طبعاً!).. وتاني حاجة -وأكتر نقطة سلبية شايفها فـ العمل ككل- انه كان عنده فكرة حلوة جداً مقدرش يستغلها بالشكل المطلوب، فلسفة الفيلم كلها، ماتحَبَكِتش كويس فـ الآخر.. الفكرة بتاعت (كلنا عندنا مخاوفنا الخاصة) والمهرج اللي أشبه بكونه الرب اللي بيمتحن عباده.. الفيلم لو قلل من جرعة (الرعب) وزود من جرعة (الأثر الساكولوجي) كان هيبقى عظيم فـ رأيي، لأن كل أفلام الرعب العظيمة في التاريخ هي أفلام (سايكولوجية) بالأساس، وده اللي يخلينا كجمهور ننجذب (أو بالأحرى نتورط) في القصة لأن فيها جانب مُصدَّق ممكن أي انسان يتواصل معاها.. وعشان كده فيلم زي (The Shining) بيعتبره ناس كتيرة -وأنا أولهم!- انه أحسن فيلم (رعب) اتعمل في التاريخ، رعب بالمعنى الحقيقي للكلمة.. خد مثلاً فيلم زي (باي) لدراين أرونوفسكي، فيلم سايكولوجي حتى النخاع لدرجة انه متصنف على بعض المواقع فـ كاتيجوري الرعب. وده مكانش شئ أساسي هنا، لأن يُهيألَك ان ده فيلم (سايكولوجي) جداً مع ان فيه أفلام رعب تانية كان المميز فيها القصة والحبكة، بعيد عن التيمة السايكولوجية الداخلة، فيلم زي (The Babadook) مثلاً أعتبره مثال عظيم على كده اللي يعتبر فيلم رعب مستقل والفنيات اللي فيه شحيحة، لكن صُنّاعه قدروا يستغلوا القُماشة اللي معاهم وعملوا فيلم بديع.. اللي أقصد أقوله ان مافيش حاجة معينة لازم تحصل فـ أفلام الرعب -وفـ أي فيلم عموماً- عشان يُطلَق عليها (جيدة)، فيه مليون طريقة.. بس آدام اخترت قصة وفكرة معينة يبقى تعملها بأفضل يمكن، من غير ما تحصر نفسَك فـ قوالب معهودة/مكررة/مقروئة، إلخ.. ودي لوحدها إشكالية أزلية مع الأفلام اللي بتعملها هوليوود: التوفيق بين رؤية المخرج/المؤلف، وبين الصبغة التجارية.. (الجمهور عاوز كده!) فيه جملة فكرت فيها شوية أثناء مشاهدتي للفيلم، كانت اتقالت قبل كده من (محمود مهدي)، تقريباً عن فيلم (فاست آند فيوريوس) بتاع السنادي: "الواحد لازم (يقزِّم) مخه قد ما يقدر عشان يعرف يستمتع بالأفلام دي" (يقصد التجارية واللي كلها شبه بعض).. ودي مقولة موافقوش عليها الحقيقة لأن أنا كواحد من المشاهدين مَبَحبش مخرج يستخف بعقلي أو يرغمني أني أعدي حاجات فـ القصة لمجرد ان الصورة الكبيرة فيها كلام أكبر، وده اللي مخلي فيلم زي (Wonder Woman) مثلاً من أكتر الأفلام اللي كرهت مشاهدتها فـ حياتي لأن فيها تعامل مستفز جداً جداً مع عقل المُشاهد، وان الدوافع والمبررات والحاجات المنطقية طارت (لأننا بنتكلم عن فيلم سوبر هيرو !!!).. فيه مقالة كنت بقراها أول امبارح لـ(مايكل موور) بيقول فيها: "يحب مُشاهدي السينما على صناع الأفلام أن يثقوا فيهم، في إمتلاكهم عقولاً يفكرون بها، حتى الناس غير الأذكياء والذين لا يعلمون شيئاً عن العالم الكبير، يمكنهم أن يعرفوا متى تعاملهم كأذكياء ومتى تتعالى عليهم.. وهم ليسوا بأغبياء، هم قفط جهلة بعض الشئ". إجمالاً فيلم كويس.. تجربة مُشاهدته الصباحية كانت أقرب لكونها كابوس عابر، بس مخيف جداً.. لكن مقدرش أقول انه وصل معايا لمرتبة عالية.. أظن ان جزء كبير من اللي فعلاً (هيحبوا) الفيلم، هما دولت اللي بيحبوا أفلام الرعب في العموم، لأنه على هذا الصعيد مقدم حاجات مبتكرة كتيرة من خلال ألاعيب المونتاج وحركة الكاميرا المايلة وغيره من الفنيات اللي تُحسبله، والبوست برودكشن عامل شغل عالي، ومشكّل ثيم (تجاري) ملموس جداً كمان!.. مع اني مش شايف ان ده فيلم (رعب) أكتر من انه فيلم (قصة).. قصدي ان هنا القصة هيا اللي باينة أكتر من كونه فيلم عن (قصة مرعبة)!!.. مش من الشائع ان أفلام الرعب -بمفهوم هوليوود على الأقل- تحمل قصص فيها طبقات ورسايل كده، وده يمكن يعود للإقتباس الأدبي من رواية ستيفن كينج، يعني فيه منظور مختلف تماماً أعتقد هيتاخد من قارئي ومحبي أعمال ستيفن كينج للفيلم.. من الأفلام الجيدة جداً لـ2017، بس مش من التوب بالنسبالي.

أضف نقد جديد


أخبار

  [7 أخبار]
المزيد

أجزاء أخرى

المزيد

تعليقات