يكتشف محمد محاولة مريم بيع الفيلا، ويطلب ناصر من أمه التقدم لخطبة لطيفة، ولكن الأخيرة ترفض، ويستاء عبدالله من عدم تعاون عوض معه بمشروعه الجديد.