تنجح بيلا بأسلوبها الماكر في إدهاش راشد للمرة الثانية، عند نجاحها في تقريب سلمى عاطفياً من رمزي رغم أسلوبه الصريح والمتعجرف في الكلام، وذلك بتحويل عيوبه إلى ميزة.