يعتقد عزمي أن الكولونيل حرض العرافة ضده. وتخبر ياسمين - مديحة أن والدها شُنق بعد خيانة عزمي له فتعدها الأخيرة بمساعدتها، ويُطلق سراح رشاد بعد تعاون رأفت مع الكولونيل.