يذهب وحيد لمقابلة أبو دعاء رئيس التنظيم ويتفق الجميع على قتل المتعاونين مع الجيش، يقتل الإرهابيون مها أمام أهالي سيناء كي لا يتعاونوا مع الجيش ثانية.