تشك مريم في وفاة ابنها رجيب، ويقنعها هلال بضرورة نقل أملاك والده باسمه، ويرفض سيف خروج أم دانا من المنزل لعلاج المرضى، ويقرر أبو حمد وابنه محاربة وحش البحر.