يسابق حمد - رجيب في البحر، ولا يعود الأخير، ويظل الجميع يبحث عنه، في الوقت ذاته تنشأ منافسة قوية بين التاجرين سيف وهلال.
يعلن هلال مكافأة لمن يعثر على ابنه رجيب، وتعود أم دانا إلى منزل زوجها سيف بعد الاعتقاد بوفاتها، وتخبر ابنتها بقدرتها على علاج الناس بالطب الشعبي.
يصر جبر على دخول البحر، بالرغم من تحذير سيف له، ويكتشف هلال عودة أم دانا، فيحاول كشف علاقتها بعنبر، ويطلب من مساعده سند الاتفاق مع قطاع طرق لتلقين سيف درسًا لن ينساه.
يهجم مساعدي هلال على منزل سيف، ويطلب أبو محمد من الأخير العودة للغوص بالبحر، ويعتدي عنبر على سند بالضرب ويهدده بالقتل.
يضطر سيف لدخول البحر بعد ضغط البحارة عليه، ويختفي لفترة ويشيع هلال وسند وفاته، ولكن مع عودته يقرر الانتقام من هلال.
تشك مريم في وفاة ابنها رجيب، ويقنعها هلال بضرورة نقل أملاك والده باسمه، ويرفض سيف خروج أم دانا من المنزل لعلاج المرضى، ويقرر أبو حمد وابنه محاربة وحش البحر.
ينجح سيف بمساعدة أهل القرية في قتل وحش البحر، ويحاول هلال التحرش بأم دانا، وتتشاجر معها زوجة هلال، وتتشاجر أم دانا مع سيف وتترك المنزل، وتخبر هيا - سيف بدخول جبر البحر وعدم عودته.
يرسل هلال رجاله ليتخلصوا من عنبر، ولكن الأخير يتغلب عليهم، ويعود جبر من البحر، وهكذا تعود أم دانا للمنزل، ويتوفى أبو هلال.
يتضح أن أبو هلال على قيد الحياة، وإخفاء ابنه له والإدعاء كذبا بأنه توفى حتى يرث أمواله، ويحبس هلال - عنبر ويبحث عنه الجميع، وتفتتح أم دانا مستوصف للعلاج، ويُعجب حمد بدانا.
يمنع هلال الماء عن الأهالي ويبدأ في بيعه، ويتقدم مرتاح وطارش لطلب الزواج من دانا في الوقت الذي يطلب حمد منها الزواج، ويعتقد جبر بأن وحش البحر ما زال موجود.
يرفض سيف زواج طارش من ابنته، ويخبر جبر - سيف بتهديد هلال للأهالي ويمنعهم من حفر بئر للمياه.
يعترف خليل لسيف بأنه يتصنع الجنون بعد أن حرق منزل عائلته، وتعمل ريحانة في منزل هلال، ولكن زوجته تعاملها معاملة سيئة، ويمنع هلال - ساقي الحي عن توصيل الماء لمنزل سيف فيتولى حمد وشباب الحي بتوصيل الماء له.
يشيع رجال هلال بسوء سمعة دانا ابنة سيف، ويتشاجر الأخير مع جبر لتصديقه هذه الكلام عن ابنته ويهدده بالقتل فتقبض عليه الشرطة.
تحبس الشرطة سيف، ويلوم حمد على والده ما فعله مع جبر، في حين تواجه دانا كل من أساء لها ولسمعتها، ويوبخ سليمان - جبر على ما فعله.
يندم جبر على ما فعله مع سيف وابنته ويتنازل عن البلاغ ضده، ويحاول هلال التخلص من ابن شقيقه حتى لا يطالبه بالميراث، فيغرقه في البحر، ولكن ينجح الأخير في إنقاذ نفسه.
يطلب جبر من سيف مسامحته، ويقرر الأول دخول البحر مرة أخرى، في حين يحفر سيف أرض منزله بحثا عن الماء، ويظل ابن شقيق هلال يهدد عمه بالقتل إذا لم يعطيه حقه في الميراث.
يطلب سليمان من سيف حفر بئر لأهالي القرية، ويٌشاع قتل جبر لوحش البحر، ويطلب حمد من والدته خطبة دانا له، وتحاول ليلى علاج ابنة أبو محمد من الصمم.
يرفض سيف طلب حمد الزواج من ابنته دانا دون علم والده، ويتشاجر حمد مع سالم، فيقرر هلال الزج بحمد بالسجن لتلقينه درسً لا ينساه.
يُشاع وفاة حمد داخل الحبس، ولكن ليلى تنقذه من الموت، ويخبر سليمان - سيف بشهادة أبو طارش ضد حمد زورا إرضاء لهلال.
يشعر أبو طارش بالندم لشهادته الزور ضد حمد، وتخبر ليلى - ابنتها بأن حمد ما زال على قيد الحياة، وتظهر المياه في أرض سيف، وينقذ سالم - خليل من رجال والده.
يُحمل محمد - ليلى ذنب ما حدث لشقيقته نورا لخطئها في علاجها، ويطلب سالم من ريحانة الزواج، ويوافق هلال على إعطاء ابن شقيقه ميراثه.
يسرق سالم ذهب والدته، ويعطيه لريحانة، ويلوم سيف على أبو طارش شهادته الزور ضد حمد، وتطلب ليلى من عنبر العودة للعمل معها.
ينقذ سيف - ريحانة من السجن بعد اتهام هلال لها بسرقة سوار زوجته، وتفقد نورا السمع، ويصر جبر على رفض زواج ابنه حمد من دانا.
يلوم سيف على حمد تعرضه لعوض وضربه، ويطلب سالم من والده التقدم لخطبة ريحانة رسميا، ويغرق أبو طارش بالبحر ويعتقد جبر بأن وحش البحر السبب.
تلوم هيا على جبر تعاونه مع هلال ضد سيف، وتطلب ليلى من الأخير إبلاغ الشرطة عن هلال لحبسه عنبر.
يلجأ هلال لعلاج زوجته لدى ليلى، ويطلب سيف من جبر العودة للعمل معه ولكن جبر يرفض، ويهدد حمد - شاهي ويطلب منه الابتعاد عن دانا، ويتقدم طارش للزواج من نورا.
يتقدم مرتاح لطلب الزواج من نورا، ولكن والدها يرفض، ويعد هلال العدة ويقرر الغوص مع رجاله بالبحر لقتل الوحش الذي يعتقد الكل أنه لم تنتهي أسطورته.
يتضح تآمَرَ هلال مع وسيمي ضد سيف بإغراق مركبه بالبحر وليس محاربة الوحش، ولكن خليل يُنقذ المركب، مما يشعل النيران بقلب هلال.
يتقدم شاهين لطلب يد دانا للزواج وفي ذات الوقت يطلب الزواج من نورا، في حين يتفق هلال مع عنبر على التلخص من سيف ووسيمي في ذات الوقت، ولكن سيف يقرر التصدي له، ويقدم جبر شكوى ضد سيف بقسم الشرطة يتهمه بتدمير تجارته.
يتضح عدم موت أبو هلال وأن ابنه حبسه، بمعاونة سند، ويرفض محمد زواج نورا من شاهين، ويطلب جبر من سيف مسامحته، ويطلب يد دانا للزواج من ابنه حمد، وينتقم عنبر من سند، ويموت هلال، وترحل ليلى.