يتضح أن أبو هلال على قيد الحياة، وإخفاء ابنه له والإدعاء كذبا بأنه توفى حتى يرث أمواله، ويحبس هلال - عنبر ويبحث عنه الجميع، وتفتتح أم دانا مستوصف للعلاج، ويُعجب حمد بدانا.