توافق شمة على زواج ابنتها طفلة من أبو صقر، وتكتشف حسنة تهديد أبو حمد لزوجها حتى يطلقها، وتضطر للإقامة في منزل أمها، ويقع حريق في منزل سعاد وينقذها سامي.