قبيل احتضاره، يدعو رئيس المراكب حسين - ربيبه كي يوصيه بابنه الحقيقي، بينما ابنه الحقيقي يلهو ويعيث فسادًا، ويسلب خطيبته شرفها، ثم يولي منها الفرار، ويرفض إتمام الزواج.
قبيل احتضاره، يدعو رئيس المراكب حسين - ربيبه كي يوصيه بابنه الحقيقي، بينما ابنه الحقيقي يلهو ويعيث فسادًا، ويسلب خطيبته شرفها، ثم يولي منها الفرار، ويرفض إتمام الزواج.