أفراح  (1968)  Afrah

4.9
  • فيلم
  • مصر
  • 118 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يمر توفيق بضائقة مالية، تموت إحدى قريباته ويكون هو الوريث الوحيد لها فيبيع أثاث منزلها لسداد ديونه. تترك له جوهرة ثمينة، ويفاجأ بأنها مخبئة في إحدى قطع الاثاث المباع. يبحث عن المشتري فيجده قد أرسل...اقرأ المزيد الأثاث إلى لبنان. في نفس الوقت هناك عصابة تبحث عن الجوهرة. يسافر توفيق إلى بيروت للبحث عنها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [22 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يمر توفيق بضائقة مالية، تموت إحدى قريباته ويكون هو الوريث الوحيد لها فيبيع أثاث منزلها لسداد ديونه. تترك له جوهرة ثمينة، ويفاجأ بأنها مخبئة في إحدى قطع الاثاث المباع. يبحث عن...اقرأ المزيد المشتري فيجده قد أرسل الأثاث إلى لبنان. في نفس الوقت هناك عصابة تبحث عن الجوهرة. يسافر توفيق إلى بيروت للبحث عنها.

المزيد

القصة الكاملة:

يتخرج توفيق أبو العز(حسن يوسف)من كلية الأداب، بعد أن درس الأدب الذى كان يهواه، ولكن موت والده جعله يرث تجارته فى الأقمشة، فأنفق وقته فى ملاحقة النساء، والتردد على الملاهى الليلية...اقرأ المزيد مع صديقه حليم (عادل أمام)، فأضاع ثروة أبيه، فلا هو إتجه للمجال الأدبى، ولا فلح فى التجارة، فقد ازدادت ديونه وأشرف على الإفلاس، ولكن جاءته بارقة أمل، بعد موت أبنة عمة خالة أبيه، إنجى هانم، والتى كانت متزوجة من تاجر مجوهرات هندى، وكان توفيق وريثها الوحيد، وتركت له قصراً مليئاً بالأثاث، ومكتبة ضخمة، ووجد رسالة تفيد بوجود مجموعة مجوهرات على رأسها الجوهرة الكبرى أفراح " تبص بعينك تشوفها... تمد إيدك تأخذها" وعثر على المجوهرات، وإكتشف أنها مزيفة، ولم يجد أمامه لتسديد ديونه، غير بيع القصر والأرض المحيطة به، وبيع أثاث القصر، ولكنه إحتفظ بالمكتبة، وبعد البيع جاءه الجواهرجى أحمد لميع (محمود رشاد) وأخبره أن إنجى هانم طلبت منه صنع عدة نسخ زجاجية من المجوهرات الأصلية، وسلمته رسالة بمكان المجوهرات الأصلية، ولكن الرسالة ضاعت منه، وعرض عليه مبلغ ضخم لشراء أفراح وأخواتها، وأيقن توفيق أن أفراح مخبأة فى الأثاث الذى باعه فى المزاد، وإستطاع التوصل مع محاميه شاذلى باهلى (سعيد أبوبكر) لمكان الأثاث المباع، عدا حجرتى نوم، الأولى تم شحنها إلى بيروت، وجارى البحث عن مكان شحنها، والثانية إشترتها مضيفة الطيران بثينه بستانى (نجلاء فتحى)، والتى رفضت إعادتها، وحاول توفيق وصديقه حليم الوصول للحجرة بشتى الطرق، مرة متنكرين فى زى منجدين، ومرة فى زى نقاشين، ولكن توفيق وقع فى حب بثينه، والتى كانت تبادله الشعور، فقد كانت تعلم شخصيته منذ الوهلة الأولى، وصارحها بسره، وفتشوا الحجرة معا ولم يجدوا أفراح، ونصحته بثينه بالعمل الجاد، وعدم اليأس والإعتماد على جهد الغير، بينما كان صاحب الكباريه الرايق (عادل أدهم)، زعيم عصابة تبحث عن أفراح وأخواتها، فأحال الراقصة جمالات (أميره)، على توفيق للإستيلاء على أفراح، وإستطاعت أن تسرق منه المجوهرات المزيفه، وعندما علم توفيق أن حجرة النوم التى شحنت الى بيروت لدى الراقصة ذات العيون الذهبية، سافر إلى بيروت، ووراءه الرايق وعصابته، والذى تعرف على اللص سليمان (جوزيف نانو) وضمه لعصابته مقابل مليون ليره، وقام سليمان بتجنيد شقيقته المطربة نورا (رنده)، والتى تابت عن السرقه بعد أن أصبحت مطربة، ولكنه هددها، فإضطرت للتقرب من توفيق لمعرفة مكان المجوهرات، ولكنها وقعت فى حب توفيق، خصوصاً بعد أن وثق فيها وباح لها بالسر، ووعدها بنصف قيمة المجوهرات، وتمكنت من الوصول للراقصة ذات العيون الذهبية، وتمكنت من العثور على المجوهرات، وأهدتها لحبيبها توفيق، من وراء ظهر أخيها سليمان، وتنازلت عن حصتها، لبثينه خطيبة توفيق، بينما حاول الرايق الأنتقام من توفيق، فأبلغ البوليس أن توفيق يحاول تهريب المجوهرات، ليكتشف البوليس أنها أيضا مزيفة، وأقتنع توفيق بأن مستقبله معلق بجهده، وليس بميراث يرثه دون جهد، وعرض الزواج على بثينه، ويوم الفرح جاءه الجواهرجى أحمد لميع، ليخبره أنه عثر على الرسالة وعرف مكان أفراح وأخواتها، والمخبأة بكتاب كليله ودمنه الموجود بالمكتبة، وعثر توفيق على المجوهرات، بينما قبض البوليس على الرايق وعصابته. (أفراح)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام



  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات