يُرزق عمر بطفله الأول عبدالملك، ويمرض عبدالملك فيفارق الحياة ويتولى الوليد الخلافة من بعده، ويقرر الوليد عزل عمر من ولاية الخُناصرة خوفًا من إنقلابه عليه.