يراقب أحد رجال الحارة - جواد أثناء تسلله إلى سطح منزل حبيبته ليسلمها رسالة، ويتوفى مروان ويجتمع أهل الحارة في العزاء، ويثور شريف بعد تهديد أخوه لطيف له بفضحه، وتعامل أم مصطفى - أمل كالخادمة.